حسنية أكادير يتعاقد مع حارس مرمى جديد
تعاقد فريق حسنية أكادير لموسمين مع أمين الشركي حارس المرمى السابق لرجاء بني ملال.
الشركي الذي يبلغ من العمر 24 سنة كان في بدايته يمارس بالمولودية الوجدية قبل أن ينتقل إلى رجاء بني ملال و الذي حقق رفقته الصعود إلى قسم النخبة بالبطولة الإحترافية الأولى. ويعتبر التعاقد مع الحارس الشركي هو التعاقد الثاني الذي يقدم عليه الفريق الأكاديري خلال هذا الميركاتو الصيفي بعد تعاقد أول مع المدافع السينغال «بكاري ماني» القادم من أكاديمية جينيراسيون فوت بالسينغال.
جلال الداودي بالدوري السعودي
أعلن نادي الرائد السعودي، يوم الأربعاء، ضم لاعب خط وسط ميدان حسنية أكادير، جلال الداودي، إلى صفوف الفريق الأول لكرة القدم.
وانضم الداودي إلى الرائد لمدة موسمين، في صفقة انتقال حر، بعد انتهاء عقده مع الفريق الأكاديري، وعدم التوصل إلى اتفاق لتجديده مع النادي السوسي.
وسبق للداودي اللعب أيضا لفرق التطواني وأولمبيك آسفي والفتح الرباطي، في الدوري الاحترافي.
وأعلن الرائد انضمام اللاعب عبر «تويتر»، حيث نشر حساب النادي صورته مرفقة بتعليق «رحبوا معنا بابن أكادير… المغربي جلال الداودي رائديا لموسمين»
رسميا الحارس باعيو بالجيش الملكي
التحق رسميا محمد باعيو حارس مرمى فريق الكوكب المراكشي بفريق الجيش الملكي بعدما تنازل عن خمسة وأربعين في المائة من مستحقاته المادية التي لازالت في دمة فارس النخيل والبالغ قدرها 960000 درهم، حيث أن عقده مع الكوكب لازال سارية المفعول إلى غاية 2020.
هذا، و سيستفيد الفريق المراكشي بمليون درهم بعد تأهيل باعيو للجيش الأخير سيسرح بعض لاعبيه للكوكب حسب ما جاء في الاتفاقية بين الكوكب والجيش الملكي.
لجنة تصريف شؤون الكوكب لم تكشف بعد عن قيمة صفقة انتقال باعيو إلى الفريق العسكري.
مدربان على طاولة الكوكب
مراكش :محمد فلال
دخلت لجنة تصريف شؤون الكوكب في مفاوضات جادة مع الإطار الوطني محمد أمين بنهاشم قصد الإشراف على تدريب الفريق خلال الموسم الكروي الجديد ومحاولة إقناعه بقبول العرض المقدم إليه. وفي حالة تعثر المفاوضات بين الطرفين هناك اسم آخر مطروح على طاولة ذات اللجنة، ويتعلق الأمر بالمدرب فوزي جمال، الذي سبق له أن درب الكوكب، غير أن مقامه لم يدم طويلا نظرا لبعض المشاكل، التي طفت على السطح وكان لها تأثير على مستوى النتائج، مما جعل الكوكب يستنجد بكل من جواد الميلاني ثم عزيز العامري وأخرهم عز الدين بنيس.
ونظرا لعدم استقرار الإدارة التقنية أدى الفريق ثمن تغيير المدربين وسقط إلى القسم الوطني الثاني.