رواية «حساء بمذاق الورد» لسعيد منتسب .. السرد والمجاز أو انكسار الأواني في شطح المعاني
أفترض أن عملاً روائيا مثل «حساء بمذاق الورد» لسعيد منتسب يقوم على جماليات «سرديات الإضمار» و»منطق البدائل المحتملة» إلى جانب
إقرأ المزيد
أفترض أن عملاً روائيا مثل «حساء بمذاق الورد» لسعيد منتسب يقوم على جماليات «سرديات الإضمار» و»منطق البدائل المحتملة» إلى جانب
إقرأ المزيد
للهجرات، للخروج، للتيه، ذاكرةٌ كما لها تاريخ مُعَمَّدَانِ بالمواجع والاقتلاع والآلام، مثلما هما ممهوران بالانتصارات والأفراح، ذلك أن مصائب قوم
إقرأ المزيد
عندما يهتم أندريه كونت سبونفيل بدراسة الرذائل، فإنه يُعيد خلط الأوراق. غير أن مُناصرة رذائل من قبيل الشهوة والشراهة، لا
إقرأ المزيد
تصحب التفكير في موضوعات الزمن الراهن في المغرب، انشغالات منهجية تعيد بعث الأسئلة التالية: هل كتبنا تاريخاً راهناً أم تاريخ
إقرأ المزيد
شياطين الخوف إذا حضرت شياطين الخوف، ولَّت عنها الحياة فرارا، على صفحة تلك الملامح تتوقف حواسها حائرة .. ريثما تنفض
إقرأ المزيد
كان كلما مرَّ بالحصن، وهو يسوق سيارته عبر الطريق الساحلي على مستوى حي «المحيط» العريق بالعاصمة، إلا ويُبدي استحسانه بالمظهر
إقرأ المزيد
1-الصَّرْدُ الأَحْمَرُ- فِي غَابَاتِ حُزُونِي تَفَيَّأْتُ، مِنْ دُوَيْحَاتِ الجَمِيزِ، وَاحَةً، وَتَحْتَ ظِلِّهَا الكَسِيرِ لَبِثْتُ أَرَى، عَبْرَ بَرَاعِمِ النَّوَاعِمِ إِلَى وِشَاحِ
إقرأ المزيد
عامٌ مضى على الفراق وما انتهت لوعة الاشتياق في كل شرود عابر يُبكيني فقدانك يداهمني عطرك الصافي والليل يمضي لفنائه
إقرأ المزيد
««لعبة الكراسي» هي الرواية الثامنة عشرة للروائي والأكاديمي المغربي أحمد المديني الصادرة عن المركز الثقافي للكتاب في الدار البيضاء. و»هي
إقرأ المزيد
بَدَهِيٌّ أن الكتابة تنبثق من المعاناة، ومن التجربة الحياتية والروحية، كما تأتي من معين تعاورت وعملت على تخزينه ورفده سنوات
إقرأ المزيد