«شبيهي في التيه» للشاعر عبد العزيز أمزيان «خروج من الطين إلى .. رحم الأبدية»
قبل البدء في قراءة هذا المنجز الشعري، يستوقفنا العنوان “شبيهي في التيه” أي شبيه المتكلم وهو هنا الشاعر عبد العزيز
إقرأ المزيد
قبل البدء في قراءة هذا المنجز الشعري، يستوقفنا العنوان “شبيهي في التيه” أي شبيه المتكلم وهو هنا الشاعر عبد العزيز
إقرأ المزيد
في سياق يتجدد فيه سؤال اللغة بوصفها شرطا للفهم وفضاء للصراع في آن واحد، جاءت محاضرة عبد الحي مودن، أستاذ
إقرأ المزيد
أعجبتني، أيّما إعجاب، فكرة جمع إنتاجين شعريين للشاعر المغربي مبارك وساط، أحد أبرز الأسماء التي أعادت تشكيل خرائط قصيدة النثر
إقرأ المزيد
لم يصبح الشعر المغربي شعرا إلا بعد لأي، بعد جهد جهيد. من علائم هذا الجهد الجهيد، الهدم والتشييد، والسعي الحثيث
إقرأ المزيد
1 في قريةٍ نائيةٍ تتوارى بين جبالٍ كأنها جباه العُمر، عاش رجلٌ اسمه «سُليم». لم يكن كسائر أهل القرية؛
إقرأ المزيد
يكبُر الخوف يكبُر مثل بيتٍ مسكُون الجُدران ذراعاه العاجزتان والنّوافذ جبينُه المتغضّن حاولت مرَّة أَن لا أخاف دفعتُ الباب بقُوَّة
إقرأ المزيد
أيّها العماءُ المُدجّجُ بريْب الطّريق خذْ بِيَدِي وقُدني إلى تلك البراري حيث بناتُ آوى يعجن المدى بخطواتٍ تزدهي بالرّحيل تقف
إقرأ المزيد
أفترض أن عملاً روائيا مثل «حساء بمذاق الورد» لسعيد منتسب يقوم على جماليات «سرديات الإضمار» و»منطق البدائل المحتملة» إلى جانب
إقرأ المزيد
للهجرات، للخروج، للتيه، ذاكرةٌ كما لها تاريخ مُعَمَّدَانِ بالمواجع والاقتلاع والآلام، مثلما هما ممهوران بالانتصارات والأفراح، ذلك أن مصائب قوم
إقرأ المزيد
عندما يهتم أندريه كونت سبونفيل بدراسة الرذائل، فإنه يُعيد خلط الأوراق. غير أن مُناصرة رذائل من قبيل الشهوة والشراهة، لا
إقرأ المزيد