تنظم جمعية «منتدى أكَادير ميموري»الدورة الثانية لمهرجان تالكيتارت في الفترة ما بين 10 و13 أبريل 2019، بمدينة أكادير،وذلك بمشاركة عدد من الفنانين والعازفين على القيثارة من مجموعة من الدول عبر العالم ومن بينها المغرب …
وتتميز الدورة الثانية ببرمجة عدة فقرات فنية مفتوحة على للجمهور الواسع بحيث ستشمل عروضا وفرجات بحي تالبرجت التاريخي و فضاءات أخرى بساحات عمومية وسط الحي يساهم فيها عازفون للقيثارة من المغرب والجزائر ومصر وتونس وهولندا وفرنسا والولايات المتحدة الأمريكية والهند ورومانيا والبرتغال.
وبالموازاة مع هذه الفقرات الفنية الموسيقية ستتخلل المهرجان ندوات ثقافية وورشات تكوينية لفائدة شباب المدينة تؤطرها قامات مغربية ودولية من عالم الثقافة و الموسيقى و الفنون.. كما ستقام معارض في الفنون التشكيلية والفوتوغرافيا ومعرض للسيارات القديمة ..
هذا وارتأت الجمعية المنظمة أن يلعب مهرجان تالكيتارت دوره الطلائعي كجسر تواصل بين الأجيال من جهة الحفاظ على ذاكرة المدينة من جهة ثانية. كما تأمل الجهة المنظمة منه أن يساهم المهرجان في التعريف بالجهة وإمكاناتها ومؤهلاتها الطبيعية والتنموية والثقافية، والمساهمة في إبراز معالم المغرب الجديد، الحداثي، المنفتح، المتسامح والمتعدد والمؤمن بثقافة الاختلاف من جهة ثالثة.
وعلاوة عن الحفلات الموسيقية، ستعرف هذه التظاهرة تنظيم لقاءات ثقافية وورشات تكوينية موجهة لشباب مدينة أكادير، يساهم في تنشيطها كل من الفنانة العالمية زهرة هندي القادمة من فرنسا والفنان لطفي عطار المعروف باسم لطفي راينا راي من الجزائر وعازف القيتارة والملحن ميخائيل مونتالبان من الشيلي وسليمة مومني، الفنانة الكوريغرافية الفرنسية من أصول مغربية
ويتضمن برنامج المهرجان تنظيم معارض للفنون التشكيلية والفوتوغرافيا والسيارات القديمة، وتروم الجمعية المنظمة لهذا الملتقى الفني أن يلعب دورا طلائعيا كجسر للتواصل بين الأجيال، وأداة للحفاظ على ذاكرة المدينة.
وتتوخى وزارة الثقافة والاتصال وجمعية «منتدى أكادير ميموري» من خلال تنظيم مهرجان «تالكيتارت» أيضا «المساهمة في إبراز معالم المغرب الجديد، الحداثي والمتسامح … والمؤمن بثقافة الاختلاف»، إلى جانب توظيف هذه التظاهرة الفنية في «التعريف بجهة سوس ماسة، وإبراز إمكاناتها ومؤهلاتها الثقافية.
تعتزم جمعية «منتدى أكادير ميموري» تنظيم الدورة الثانية لمهرجان تالكيتارت في الفترة ما بين 10 و 13 أبريل 2019، بمدينة أكادير، بمشاركة عدد من الفنانين والعازفين على القيثارة من مجموعة من الدول عبر العالم ومن بينها المغرب …
وستعرف هذه الدورة برمجة متميزة غنية ومتنوعة بفقرات فنية موجهة للجمهور الواسع كما ستشمل عروضا وفرجات بحي تالبرجت التاريخي وفضاءات أخرى بساحات عمومية وسط الحي ..وستتخلل المهرجان ندوات ثقافية وورشات تكوينية موجهة لشباب المدينة بمشاركة قامات مغربية ودولية من عالم الثقافة والموسيقى والفنون..كما ستقام معارض في الفنون التشكيلية والفوتوغرافيا ومعرض للسيارات القديمة..
وارتأت الجمعية المنظمة أن يلعب مهرجان تالكيتارت دوره الطلائعي كجسر تواصل بين الأجيال والحفاظ على ذاكرة المدينة.
مهرجان تتوخى من خلاله المساهمة في إبراز معالم المغرب الجديد، الحداثي، المنفتح، المتسامح والمتعدد والمؤمن بثقافة الاختلاف كما تتوخى أن يلعب المهرجان دورا بارزا في لتعريف بالجهة وإمكاناتها ومؤهلاتها الطبيعية والتنموية والثقافية.