خالد القنديلي يعود من فرنسا ليصبح ” ملاكما”

مصطفى النيش يصرح بأن جامعة الملاكمة تعيش ضعفا تسييريا مقلقا

شارك خالد القنديلي،العائد مؤخرا من فرنسا، في اجتماع عقده المكتب المديري لجامعة الملاكمة يوم الأربعاء الأخير بمدينة الرباط، حيث دافع بقوة عن نادي «أنجريك»الذي يترأسه والذي كانت الجامعة قد أصدرت بشأنه قرارا بالتوقيف على خلفية تصريحات نسبت لمالك النادي مصطفى النيش قالت الجامعة أنها أساءت إلى أعضاء الجامعة.
وطالب القنديلي في الاجتماع ذاته، الجامعة بالتراجع عن قرار توقيف النادي الذي يضم 350 ملاكمة وملاكم من أبناء حي سيدي مومن بالدارالبيضاء، والذي تخرج منه أبطال وبطلات رفعوا العلم الوطني في كل المحافل العالمية والأولمبية، موضحا أنه اختار ترؤس هذا النادي لكونه يناسب ميولاته الرياضية والجمعوية في نفس الوقت، وأكد أن شغله منصب الرئيس لا يعني بتاتا نيته في الترشح لرئاسة الجامعة.
من جهته، أكد مصطفى النيش مالك نادي أنجريك،والذي لم توجه له الدعوة لحضور اجتماع يوم الأربعاء الأخير، أن الجامعة تعيش ضعفا تسييريا مقلقا،وطالب أعضاء المكتب المديري بالجرأة في إبداء الرأي خاصة فيما يتعلق بموضوع التحرش الجنسي في المنتخب الوطني النسوي والذي كان يرأس لجنته النسوية قبل أن يقوم بفضح ما شهده أحد التجمعات من سلوكيات مشينة في حق مجموعة من الملاكمات حسب ما أكده وصرح به للجريدة في اتصال هاتفي أول أمس الخميس. وأضاف أن اجتماع الأربعاء الأخير منح لنادي أنجريك بالعودة للممارسة إلا أنه من المفروض أن تصدر الجامعة قرارا بإلغاء قرارها السابق القاضي بتوقيف النادي. وقال النيش أن البلاغ الذي عممته الجامعة وتضمن الإشارة إليه شخصيا، يحمل عدة مغالطات كان القصد منها تضليل الرأي العام والهروب من حقيقة واقع مر وسيء تمر منه في الفترة الحالية رياضة الفن النبيل.

متكامل، وقاطرة لجهة سوس ماسة، فضلا عن تكريس مكانتها وتقوية جاذبيتها كوجهة سياحية وطنية ودولية .


الكاتب : ع.بلبودالي

  

بتاريخ : 12/12/2020

أخبار مرتبطة

إجماع دولي على فاعلية المغرب ومساهمتة القوية في تنظيم وتأمين الأحداث الرياضية الكبرى   احتضنت مدينة مراكش يومي 25 و26

يواجه البرازيل غدا في ربع نهائي مونديال « الفوتسال»   انتزع أسود الأطلس، أول أمس الخميس في بخارى، بطاقة العبور

قال مدرب المنتخب المغربي، هشام الدكيك، إن فوز العناصر الوطنية على منتخب إيران المتمرس (4 – 3)، أول أمس الخميس

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *