أكد الأخ ادريس لشكر بداية هذا الحوار مع ثلة من الاعلاميين أن كل الاتحاديين يتابعون هذه المرحلة جد الدقيقة و الصعبة بكل وطنية ، كل من خلال موقعه سواء من هم في الواجهه الصحية او التعليمية أو السياسية وأننا كمغاربة نفخر أننا من أصل 52 دولة إفريقية المغرب أجود البلدان تدبيرا للأزمة و أن كل المؤسسات كانت سباقة في الاحتراز لمواجهة الجائحة ، وقد عبر الأستاذ ادريس لشكر ان الحق في الحياة مقدس لذلك وجب تقديم التنازل من أجل هذا الحق فقدمنا نموذجا و كنا سباقين في إغلاق الحدود مما مكن لنا تحديد انتقال العدوى كما نسجل ارتياحنا في التفكير في الحلول الاستباقية الاجتماعية و الاقتصادية
الكاتب الأول يؤكد على ضرورة الافتخار بكوننا وفينا بكل التزاماتنا المالية ويمكننا القول اننا اثبتنا اننا دولة قوية مع احترام تام للدستور و ما كان لنا أن ننزل حالة الحجر الصحي بدون الثقة الكبيرة قي المؤسسات من طرف كل مكونات المجتمع ..
و يترقب الأستاذ الكاتب الأول أن المغرب بعد الجائحة سيكون غير ما قبلها بعد النضج الذي سيعرفه التفكير الملي في الأزمة و تداعياتها كما يوصي الأستاذ لشكر المجتمع كله بالتضامن بين كل أطيافه.
الحوار الكامل انظر الرابط أسفلة .