تم افتتاح ضريح سيدي عبد الرحمان، بعد إعادة تأهيله تحت إشراف سلطات مدينة الدار البيضاء، بعد أن تم تنقيته من مجموعة من الممارسات غير القانونية وهدم العديد من المباني العشوائية التي كانت تحيط بالضريح.
الضريح، في حلته الجديدة، معلمة جميلة ، ستكون قبلة للسياح، لما لها من مكانة متميزة حيث يوجد فوق صخرة مائية عائمة ويتواجد بالقرب من معلمة تاريخية وهو مسجد الحسن الثاني.
كان ضريح سيدي عبد الرحمان بكورنيش عين الدياب بالدار البيضاء يستقطب الزوار من كل مكان، حيث ، حسب اعتقادات الزوار، سيساهم في حل العديد من المشاكل الاجتماعية لذا انتعشت داخله ممارسات الشعوذة والدجل ما أدى الى تدخل السلطات للحد من هذه الممارسات وإعادة تأهيله ليكون نقطة جذب سياحية طبيعية.