ما الذي يجعل الصخر وهو الراسخ في شرايين الطبيعة مرحبا حد التعايش ببرج عتيق أطلق لسانه في حروف شاطىء يمحو أثر كلمات تشبه جراح القصيدة..؟!
من سواه – الانسان – ساعة فتحت زيليس قلبها لتمر أشرعة البحار والعصور و المرافىء.
وكانت المدينة وتدا في حضارة تستشرف الأمل الذي يعيد التوازن للروح والسلام للمحبة التي تفيض كلمات قدت من حواشي المعنى.