1ـ تحت جِلدهْ
مدن تحت جلده
تمشي
بِخفيْ أسى،
تتعثر في صوتها
صور الصمت
واللغة القاتلهْ،
إنْ دنتْ دفنتْ
وإذا هي ناءتْ
بكتْ
في شقوق اسمها،
مدن
يفتح الموت فيها دكاكينه
عل كف الطفولة
تسرق منها الحياهْ.
2 ـ هو ظلي
1
غيلمٌ يمشي
رؤاهُ
بلدٌ
قد أطفأتْ عينيه
نظرهْ،
ألصدى خِفتُه
لم يَجد نوراً
ولكنْ
لَحَست حلمَه ظُلمَهْ.
2
غيلمٌ
كان يداً
للعشب حتى
سكر الظِّل بظلٍّ
ممطرٍ
ينفث حيرَهْ.
3
هو ظلي
خانني
حين تعريتُ
وألقيتُ
بذاتي
في يقينٍ
قد تبدى ليَ جمرَهْ.
4
غُصتُ فيهِ
فإذا الذاتُ لهيبٌ
يُرقص النايَ
وما النايُ سوى
نبضة عشقٍ
كَرهتْ
في الوقتِ جورَهْ.
1ـ تحت جِلدهْ
مدن تحت جلده
تمشي
بِخفيْ أسى،
تتعثر في صوتها
صور الصمت
واللغة القاتلهْ،
إنْ دنتْ دفنتْ
وإذا هي ناءتْ
بكتْ
في شقوق اسمها،
مدن
يفتح الموت فيها دكاكينه
عل كف الطفولة
تسرق منها الحياهْ.
2 ـ هو ظلي
1
غيلمٌ يمشي
رؤاهُ
بلدٌ
قد أطفأتْ عينيه
نظرهْ،
ألصدى خِفتُه
لم يَجد نوراً
ولكنْ
لَحَست حلمَه ظُلمَهْ.
2
غيلمٌ
كان يداً
للعشب حتى
سكر الظِّل بظلٍّ
ممطرٍ
ينفث حيرَهْ.
3
هو ظلي
خانني
حين تعريتُ
وألقيتُ
بذاتي
في يقينٍ
قد تبدى ليَ جمرَهْ.
4
غُصتُ فيهِ
فإذا الذاتُ لهيبٌ
يُرقص النايَ
وما النايُ سوى
نبضة عشقٍ
كَرهتْ
في الوقتِ جورَهْ.