منظومة أجور الممثلين المغاربة العرب والأجانب .. الفتات والفلكيات !

تشكل المواسم الرمضانية مقياسا مثاليا لسومة الممثل المغربي في بورصة الشهرة والنجومية في الأعمال الدرامية المعروضة في شاشة التلفزيون على مدار العام . وعلى الرغم من طابع التكتم والسرية الذي يطبع منظومة الأجور لدى هذه الفئة من المواطنين ، إلا أن التسريبات على المواقع تكشف عن معطيات وأرقام وتناقضات مذهلة . الحديث هنا قد يثير استدعاء مسلسلات وأعمال تلفزيونية بعينها ،حققت نسب مشاهدة عالية منذ بداية عرضها سواء على القناة الأولى أو القناة الثانية M2، الأمر الذي يثير الكثير من الجدل حول المبالغ التي يتقاضاها هذا الفنان أو تلك الممثلة مع ما يثيره من جدل وتنابز بين الجماهير على منصات التواصل الاجتماعي . والحقيقة ، أن السومة الحقيقية للفنان المغربي وشكله وقيمته النوعية شكلا ومضمونا لا تبرز سوى خلال برامج شهر رمضان سواء كان مشخصا بدور ثانوي ،أم ممثلا أو نجما سينمائيا بدور البطل. بصرف النظر عن مستواه الثقافي وشكله الاعتباري في المجتمع والساحة الفنية على حد سواء لكون المنتوج الرمضاني صالح للاستهلاك محليا . ولا يمتلك فيزا التصدير خارج الحدود .
وكم كان مثيرا للدهشة ومحفزا للسؤال ما تداولته بعض الصفحات عبر مواقع التواصل الاجتماعي، التي تهافت أصحابها على الترويج لفيديو يتضمن خانة لأجور أبطال المسلسل المغربي «المكتوب” حسب سلم الأفضلية. فما بين مستحسن ومستهجن تقافزت الآراء وتنابزت حول المبلغ الذي حصلت عليه الممثلة دنيا بوطازوت صاحبة أعلى اجر بوصفها البطلة الأكثر شعبية في ذاكرة الدراما المغربية . إذ تقاضت 140 مليون سنتيم (مليون و400 ألف درهم) فيما كان نصيب هند بن جبارة 90 مليون سنتيم، تلتها مريم الزعيمي 80 مليون سنتيم، يليها أمين الناجي 70 مليون سنتيم، ثم سكينة درابيل 45 مليون سنتيم، فيما كان نصيب رفيق بوبكر 35 مليون سنتيم.”بيد أن المنتج المنفذ لمسلسل “المكتوب” أكد أن الأجور المتداولة على المنصات الاجتماعية مبالغ فيها وليس لها أي أساس من الصحة، لكنه لاعتبار مبدأ السرية ،والتزاما بالعقود المبرمة بين الشركة والممثلين رفض الإفصاح عن الأجور الحقيقية لأبطال المسلسل”
وحسب ما أفادت مصادر مقربة من الشركة المنتجة لـجريدة مغربية فإن أعلى أجر خاص بالممثلين المغاربة المشاركين في مسلسل “لمكتوب” لم يتجاوز 190 ألف درهم (19 مليون سنتيم) .. وكان من نصيب الفنانة دنيا بوطازوت لاحظ الفرق بين 140 مليون و 19 مليون. وفيما تقاضى الممثل أمين الناجي 180 ألف درهم (18 مليون سنتيم)،كان من نصيب مريم الزعيمي فبلغ أجرها 150 ألف درهم (15 مليون سنتيم)، أما رفيق بوبكر فحصل على 70 ألف درهم (7 ملايين سنتيم)، في حين لم تتجاوز أجور باقي المشاركين في المسلسل، الذي نفذت إنتاجه شركة “كونيكسيون ميديا” 30 ألف درهم (3 ملايين سنتيم) حسب المصادر ذاتها، فقد تقاضى المخرج علاء أكعبون 400 ألف درهم (40 مليون سنتيم) مقابل عمله في المسلسل.”
وبالرجوع إلى الأرقام السنوية التي يصدرها المركز السينمائي المغربي، نجد أن تكلفة تنفيذ إنتاج مسلسل “لمكتوب” المكون من 30 حلقة تمتد على مدى 30 دقيقة للحلقة الواحدة، ناهزت حوالي 11 مليونا و700 ألف درهم (مليار و170 مليون سنتيم) .وهو المبلغ ذاته الذي سبق لنفس الشركة أن حصلت عليه مقابل تنفيذ إنتاج مسلسل “السر المدفون” في أحد المواسم الرمضانية لفائدة القناة الثانية 2M . كما حصلت شركة “ديسكونيكتد” منفذة إنتاج مسلسل “ياقوت وعنبر” الذي عرضته القناة الأولى في رمضان 2020 على مبلغ 11 مليونا و780 ألف درهم (مليار و178 مليون سنتيم )حسبما أفاد المصدر ذاته. بالمقابل وبالبحث المقارن في مصادر متفرقة لبعض الشركات المنفذة للإنتاج . نجد أن أعلى أجر قد يحصل عليه ممثل مغربي لا يتجاوز 300 ألف درهم (30 مليون سنتيم) بينما يصل أجر المخرج إلى 500 ألف درهم (50 مليون سنتيم)، و أن الأجور تحددها الميزانية المخصصة للأعمال التلفزيونية، التي تكلف في المتوسط (11 ألف درهم للدقيقة الواحدة. وحسب المصادر ذاتها، فإن هذه الأرقام تبدو منطقية بالمقارنة مع الميزانية المخصصة لتنفيذ إنتاج المسلسل”
هنا يجدر السؤال ما لتحول الذي طرأ في منظومة أجور الممثلين المغاربة اليوم مقارنة بممثلي فترة الستينيات فما فوق ؟ هل حال الأجر لممثلي زمان قبل ظهور تكنولوجيا المنصات كان لائقا منصفا لوضع الفنان في حده الأدنى ؟ وهل كان الممثلين الرواد يتقاضون أجورا مقابل أعمال يقدمونها أم كانوا مجرد متطوعين ؟ كيف حول المنتجون أنظارهم عن الممثلين المهنيين واتجهوا صوب فئة حديثة الظهور من المروجين والمؤثرين الذين لا يتوفرون على تكوين ولا ثقافة أكاديمية ؟ وهل لمنظومة الأجور نصيبا في هذه الاختيارات؟
الثابت اليوم أن ما يتقاضاه الممثلون نظير مشاركاتهم هزيل جدا مقارنة بالأغلفة الدسمة لصفقات الإنتاج . إذ في الوقت الذي تحظى شركات الإنتاج بأغلفة ضخمة تقدر بملايير السنتيمات ترصدها لإنجاز أعمال فنية ثقيلة على القلب لا ترتقي لانتظارات الجمهور. لا يتقاضى متقمصو أدوارها من الممثلين المخضرمين وغيرهم سوى الفتات . ما يسيء للفن ويسقط كرامة الفنان ويعبث بها . لقد حان الوقت إلى إعادة النظر في هذه الصيغة البرغماتية غير المنصفة التي تضر بسمعة الممثل قبل الفن.. بدليل أن بعض المؤثرين الذي حظوا بشهرة كبيرة على منصات التواصل الاجتماعي مستعدون للظهور على التلفزيون .. ببلاش بعد أن ضجت بتفاهاتهم أصداء المواقع .
وعلى الصعيد العربي وفي مصر تحديدا بلد الريادة والسيادة في مجال صناعة السينما والدراما حيث تعتبر السينما من أكثر الصناعات نشاطًا وتأثيرا في العالم العربي. إذ لايمكن تصور برمجة تلفزيونية أو عرض بقاعة سينما في العالم العربي دون عمل فني مصري . حتى باتت اللهجة المصرية ثاني لغة بعد الوطنية في العالم العربي . ما انعكس جليا على منظومة أجور الفنانين والنجوم بتفاوت حسب الظهور وحجم الشعبية . ومع تزايد انتشار الدراما المصرية واتساع قاعدة تداولها على المستويين العربي والعالمي، ارتفعت أجور الممثلين المصريين بشكل لافت ، ليصبحوا من بين الأعلى أجرًا في العالم العربي وربما على الصعيد الإفريقي والعربي . من بين هؤلاء الممثلين، نذكر كل من محمد رمضان وأحمد السقا كأبرز النجوم الذين حققوا شهرة واسعة وأجورا مرتفعة في السنوات الأخيرة. وفق ما أفاد تقرير نشرته اليوم السابع المصرية.
في مسلسل “الأسطورة” الذي عرض في رمضان 2016، حصل الممثل محمد رمضان على أجر قدره حوالي 5 ملايين جنيه مصري. وفي مسلسل “نسر الصعيد” الذي عرض في رمضان 2018، ارتفع أجره ليصل إلى حوالي 8 ملايين جنيه مصري. أما في مسلسل “زلزال” الذي عرض في رمضان 2019، فقد بلغ أجره حوالي 10 ملايين جنيه مصري . وإذا علمنا ان المسيرة الفنية للنجم محمد رمضان لم تنطلق سوى في أواخر العقد الأول من الألفية الثانية. فإن الدهشة ستكبر والسؤال بحجم الدهشة حول ملابسات وظروف نجاح قياسي جعل من شاب مغمور واحدا من أشهر وأغنى الممثلين في مصر ينتقل في طائرة خاصة وله أطقم فنية وتقنية . ولعل ميزة الجرأة والقوة في أداء الأدوار هي ورقة عبوره نحو النجومية. مما جعله يحظى بشعبية كبيرة بين الجمهور المصري والعربي. قدم رمضان العديد من المسلسلات الناجحة مثل “الأسطورة” “نسر الصعيد” و”زلزال”، والتي حققت نسب مشاهدة عالية وضخت أموالا معتبرة في حسابه . حتى أصحى محمد رمضان من أعلى الممثلين أجرا في مصر والعالم العربي..”
أما النجم أحمد السقا هو بلا شك أحد أبرز نجوم السينما والدراما في مصر،وأعلاها أجرا في مسلسل “خطوط حمراء” الذي عرض في رمضان 2012، حصل السقا على 6 ملايين جنيه مصري. وفي مسلسل “ذهاب وعودة” الذي عرض في رمضان 2015، ارتفع أجره ليصل إلى حوالي 8 ملايين جنيه مصري. أما في مسلسل “ولد الغلابة” الذي عرض في رمضان 2019، فقد بلغ أجره حوالي 10 ملايين جنيه مصري. ويحظى النجم السقا بشهرة واسعة بسبب أدواره القوية والجريئة في الأفلام والمسلسلات حيث بدأ مشواره الفني في منتصف التسعينات . من بين أشهر أعماله السينمائية “مافيا”، “تيمور وشفيقة” و”الجزيرة”. أما في الدراما، فقد قدم السقا مسلسلات ناجحة مثل “خطوط حمراء”، “ذهاب وعودة” و”ولد الغلابة”.حيث يتمتع بمسيرة فنية طويلة وحافلة بالأعمال الناجحة. ”
ونقرا في العديد من المجلات الموضوعاتية في مصر حول التنافس المحموم في الأجور بين الممثلين ونجوم الشاشتين والتهافت على تحقيق أعلى نسبة أجور محصل عليها . حيث لا يقتصر هذا التنافس على محمد رمضان وأحمد السقا وهما الذين نجحا في جذب أكبر عدد من المشاهدين لأعمالهم، الأمر الذي ساهم في ارتفاع أجورهم بشكل ملحوظ. بل يمتد ليشمل نجوما آخرين مثل كريم عبد العزيز، وأمير كرارة، وياسر جلال، الذين تمكنوا أيضًا من تحقيق أجور مرتفعة في أعمالهم الدرامية والسينمائية. تقول المصادر ذاتها”
وتعد الشعبية التي يحظى بها الممثل ضمن المشهد السينمائي من نجمات ونجوم الدراما بعد أدائه عملا فنيا ناجحا من أكثر العوامل المؤثرة في الرفع من أجورهم في أدبيات السينما و الدراما المصرية . ويتأسس ذلك وفق قاعدة : شعبية زائدة = اتساع قاعدة المعجبين = أجر زائد . بالإضافة إلى عوامل أخرى من بينها الرصيد الفني المتميز للممثل ومشاركته بأدوار جريئة وقوية. مما يشجع المنتجين على طلبه .وبالتالي ارتفاع سومته في بورصة التداول الدرامي . كذلك مشاركة الممثل في حملات الإشهار وفوزه بصفقات إعلانية ناجحة مما يرفع أجره بدعم من شركات إنتاج كبرى .فضلا عن المشاركة في مسلسلات وأعمال درامية ضخمة الإنتاج . ما يرفع أجور الممثلين طبعا . ومن الطبيعي أن يؤثر ارتفاع الأجور بشكل مباشر على جودة الإنتاج الفني وصناعة الدراما . ” عندما يحصل الممثلون على أجور مرتفعة، يغدو من الضروري الالتزام بتقديم أداء جديد ومتميز، مما ينعكس إيجابًا على جودة الإنتاج. هناك معطى آخر جديد يتمثل في استقطاب شركات الإنتاج لوجوه شابة تبرزعلى شكل مواهب جديدة حديثة العهد بالمجال الفني .لكنها تمتلك قدرة فنية وتعبيرية كبيرة تساعدها على جذب جمهور شبابي واسع .وبالتالي اتساع وعاء الأجور تزامنا مع تقديم أدوار ناجحة في المستقبل .
على الصعيد العالمي الشك لن يخامرنا على الإطلاق في اعتبار هوليود بالدرجة الأولى إحدى أهم مختبرات صناعة نجوم السينما على كوكب الأرض. تليها بوليود في المركز الثاني ،ليس هذا فحسب، وإنما في كون صناعتها تشمل كافة الجنسيات ومن كل الأعراق. هنا سنتحدث أتحدث عن المداخيل والإيرادات الخرافية لفئة من النجوم الأثرياء . بيد أني أستطيع الجزم أنها أرقام خرافية تتجاوز ملايين الدولارات نظير أدوارهم في الأفلام السينمائية ذات الشهرة العالمية.
وسنستعرض هنا نخبة من أبرز نجوم أفلام الحركة والأكشن،نخبة تتميز بمهارات قتالية عالية وقدرة خارقة على تقمص أدوار بطولية مثيرة ومذهلة . ولا شك أن تاريخ السينما مدين لهؤلاء بفضل أفلامهم ذات القاعدة الجماهيرية العريضة التي تحقق نجاحا قياسيا للمشاهدة على الصعيد العالمي .في هذا السياق نذكر” النجم دواين جونسون المعروف بـ “ذي روك” الممثل الأعلى أجراً في العالم مع ثروة قدرها 89,4 مليون دولار جمعها في خلال 12 شهراً، بحسب مجلة “فوربس”. دواين جونسون لاعب سابق لكرة القدم الأميركية الذي خاض مجال التمثيل ظل يحتل صدارة هذا التصنيف حتى سنة 2016 قبل تراجعه إلى المرتبة الثانية. لكنه استعاد مركز الصدارة سنة 2019 مع الثروة التي جناها في عام واحد من يونيو 2018 إلى يونيو 2019.

ووفق المصدر ذاته ،جاء في المرتبة الثانية من حيث الأجر كريس همسوورث (76,4 مليون دولار) أحد أبطال إنتاجات “مارفل” الذي شارك في الإنتاج الأخير “أفنجرز: اندغايم” الذي بات يعد الفيلم الأكثر ضخا للإيرادات في تاريخ السينما. أما المرتبة الثالثة، فكانت من نصيب روبرت داوني جونيور (الرجل الحديد) مع 66 مليون دولار. وتلاه في المرتبة الرابعة الممثل الكندي من أصول هندية أكشاي كومار (65 مليوناً)، متقدماً على جاكي تشان في المرتبة الخامسة مع 58 مليوناً. واحتل برادلي كوبر المرتبة السادسة. لكن الحصة الكبرى من ثروته المقدرة بـ 57 مليوناً تتأتى من إيرادات فيلم “إيه ستار إز بورن” الذي يتشارك بطولته مع ليدي غاغا، بحسب ما أفادت “فوربس”.
وجاء في المرتبة السابعة آدم ساندلر (57 مليونا) وتلاه في المرتبة الثامنة كريس إيفنز (43,5 مليون)، متقدّماً على بول راد في المرتبة التاسعة مع 41 مليوناً وويل سميث في المرتبة العاشرة مع 35 مليون دولار.
وفي موضوع ذي صلة .يتقاضى النجم هاريسون فورد 65 مليون دولار سنويا، جنيفر لورانس 52 مليون دولار سنويا، وروبرت داونى جونير 40 مليون دولار، وبرادلى كوبر 41 مليون دولار سنويا، ويل سميث 26 مليون دولار سنويا، جونى ديب 30 مليون دولار سنويا،هيو جاكمان 23 مليون دولار سنويا، ليام نيسون 19.5 مليون دولار سنويا، ويتقاضى نجوم بوليوود أميتاب باتشان 33.5 مليون دولار سنويا، وسلمان خان 33 مليون دولار سنويا، شاروخان 26 مليون دولار سنويا
ويتقاضى توم كروز وفق المصدر ذاته 40 مليون دولار سنويا، وجورج كلونى 16.5 مليون دولار سنويا، وليوناردو ديكابريو 29 مليون دولار سنويا، وراسل كرو 18 مليون دولار سنويا، وبراد بيت 16 مليون دولار سنويا، كريس إيفانز 13.5 مليون دولار سنويا إضافة إلى دوين جونسون 31.5 مليون دولار، ميليسا مكارثى 23 مليون دولار سنويا، جنيفر أنيستون 16 مليون دولار سنويا، أنجلينا جولى 15 مليون دولار سنويا.”
وفى ذات السياق ،يتقاضى جاكى شان 50 مليون دولار سنويا، فان ديزل 47 مليون دولار سنويا، مارك والبيرج 32 مليون دولار سنويا، تشانينج تيتوم 29 مليون دولار سنويا، وكريس هيمسوورث 27 مليون دولار سنويا، دانيل كريج 27 مليون دولار سنويا، مات ديمون 25 مليون دولار سنويا، إضافة إلى بين افليك 19.5 مليون دولار سنويا، كريستيان بيل 35 مليون دولار سنويا، سكارليت جوهانسون 35 مليون دولار سنويا.تميز عام 2023 في عالم السينما بأنه عام باربنهايمر – تم إصدار « Barbie» و« Oppenheimer» في دور العرض في نفس الوقت، وعلى الرغم من أن شركة وارنر براذرز تصدرت شباك التذاكر بـ 1.4 مليار دولار، إلا أن عمل وحصلت يونيفرسال على الأفضلية بين ترشيحات «الأوسكار». وفي الوقت نفسه، احتل آدم ساندلر، الذي لم يكن له أي علاقة بأي من الأفلام، المركز الأول بشكل غير متوقع في المركز الأول في تصنيف فوربس للممثلين الأعلى أجرا لهذا العام – لكنه اشتهر بعقوده المربحة إلى حد ما مع Netflix.حصل العشرة الأوائل من نجوم هوليوود الأعلى أجرًا على 449 مليون دولار في عام 2023، وهذه هي القائمة الكاملة: آدم ساندلر – 73 مليون دولار 2. مارجوت روبي – 59 مليون دولار-3. توم كروز – 45 مليون دولار-4 رايان جوسلينج – 43 مليون دولار-5 مات ديمون – 43 مليون دولار-6 جنيفر أنيستون – 42 مليون دولار-7 ليوناردو دي كابريو – 41 مليون دولار-8 جيسون ستاثام – 41 مليون دولار-9 بن أفليك – 38 مليون دولار-10 دينزل واشنطن – 24 مليون دولار.
وتسيطر ثلاث فئات على رساميل فلكية فوق كوكب الأرض . بعد نجوم السينما نجد أبطال بعض الرياضات ثم المستثمرين في مجال تيكنولوجيا البث والتواصل الاجتماعي .


الكاتب : عزيز باكوش

  

بتاريخ : 09/12/2024