الغولف و الكراطي يحلان بالقرية الأولمبية

وصلت أول أمس الخميس إلى القرية الأولمبية بعثتا الغولف والكراطي، في انتظار دخول المنافسات الأولمبية.
وفي المقابل، غادرت بعثتي الملاكمة والتايكواندو، مساء الأربعاء، بعدما بصمت على أداء أكثر من سلبي، رغم الإمكانيات المالية والتقنية التي رصدت لأبطال هاتين الرياضيين.
وباتت آمال المغاربة معلقة على أبطال ألعاب القوى لتعويض إخفاق باقي الرياضات.

الهزيمة الثالثة للطائرة الشاطئية

تجرع المنتخب الوطني للكرة الطائرة الشاطئية، صباح أمس الجمعة، مرارة الهزيمة الثالثة على التوالي، وكانت أمام الشيلي بجولتين دون مقابل، ليخرج هو الآخر بخفي حنين من الدور الأول.
وتبقى الجولة الأولى، التي انهزموا فيها أمام منتخب بولونيا، أحسن جولات النخبة الوطنية، حيث انهزمت ب 21 مقابل 17، لتكون هذه المشاركة الأولمبية الأولى لهذا المنتخب من دون عنوان.
للإشارة فقد حضر المنتخب الوطني للكرة الطائرة الشاطئية إلى طوكيو، من دون مدربه بوشدوق، الذي بقي بالمغرب، وتولى المهمة نيابة عنه رئيس الوفد والعضو الجامعي مصطفى بولبرص، حيث أكدت مصادرنا أن جامعة الطائرة لم تدرج اسم المدرب في اللائحة الموسعة المرسلة إلى اللجنة الوطنية الأولمبية، وبالتالي تعذر عليه مرافقة المنتخب الذي أهله إلى طوكيو.

الكانوي كياك يتوقف عند دور
نصف النهائي

توقف مشوار ماتيس ىسودي، ممثل رياضة الكانويكياك الأولمبياد عن محطة نصف النهائي، بعدما احتمل صباح أمس الجمعة الرتبة 18 برصيد 103،58، علما بأن التأهل كان من نصيب الخمسة الأوائل فقط.
وتبقى هذه النتيجة جيدة لهذه الرياضة، خاصة وأن البطل سودي مازال صغير السن، حيث لا يتعدى 21 سنة، ويمكنه أن يتطور مستقبلا ليكون جاهزا لدورة باريس 2024.
ومن جانبها مازالت سارة فرنكار حاضرة بطوكيو، رغم إقصائها من الدور الأول، حيث تواصل المنافسة على الرتب السفلى.

برشم يعد
بحضور جيد

قال البطل القطري والعالمي في القفز العلوي، معتز برشم، إنه سعيد بالتواجد في دورة الألعاب الأولمبية بطوكيو، مشيرا في تصريح خص به الاتحاد الاشتراكي، في الوقت الذي رفض فيه بطلنا سفيان البقالي الحديث إلينا،إلى إنه استعد جيدا لهذه الدورة الأولمبية، وأنه تأقلم مع الأجواء المناخية باليابان، آملا أن يكون في الموعد ويفوز بإحدى الميداليات.