تسعة فنانين مغاربة بأيام قرطاج للفن المعاصر

يعرض تسعة فنانين تشكيليين مغاربة أعمالهم في مدينة الثقافة بتونس العاصمة، في إطار تظاهرة «أيام قرطاج للفن المعاصر»، في دورتها الثانية، التي افتتحت مساء أمس السبت، تحت شعار «الفن ينجز»، لتتواصل على مدى أسبوع. وهم أحمد بن إسماعيل وأمينة رزقي وأحمد جريد وآمال بشير، ورشيد باخوز، وفؤاد الشردودي، وليلى عراقي و جاسينت لاجو و مريا قرمادي.
«أيام قرطاج للفن المعاصر» موعد سنوي يقدم أشكالا فنية متعددة، أهمها الرسم التشكيلي بأعمال من تونس والخارج.
وتتميز الدورة الثانية من «أيام قرطاج للفن المعاصر»، بمشاركة 20 بلدا و57 فنانا، 31 منهم من تونس.
وينتظم المهرجان في تونس العاصمة و ولايتين من داخل البلاد هما القصرين وتطاوين، في نطاق تحقيق «لامركزية الفن وديمقراطيته، ودحض الشعور بالتهميش».
ويهدف المهرجان الذي انطلق السنة الماضية إلى «تطوير سوق الفن التشكيلي»، من خلال برنامج غني ومتنوع وعرض أشكال فنية متعددة، أهمها الرسم التشكيلي إلى جانب عروض من الموسيقى والرقص والفن البصري.


بتاريخ : 21/11/2019

أخبار مرتبطة

  انعقد يوم الثلاثاء 30 أبريل 2024 بدار الثقافة لقاء ثان مخصص لتقديم كتابين وهما: «شذرات من مشاهد…» للمخرج المغربي

  توطئة : عودتنا أغلب القراءات التي اتخذت من الأعمال الدرامية ( التلفزية تحديدا) موضوعا لها، على أن تكون قراءات

يقدم برنامج على الخشبة هذا الأسبوع خاص عن عروض نوستالجيا التي استقطبت ساكنة المدينة الحمراء وزوارها، حيث جعلت الجمهور يعيش

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *