اللِّــي كَــايْنْ …
حُــلْـمْ مَــرْشُــومْ
عْلَى بَــابْ مَـرْدُودْ
و اللــي جَــايّْ …
مَـا هُو مَـفْهُــومْ
كِ الْـكْتَــابْ المَـسْــدودْ
…
…
وْ ذاكْ الْحُــلْمْ الْمَـلْعُــونْ
هُوَ ايّــامْ …
وْ مْشَــاتْ
هُو كــسْدَه …
وْ رْشَــاتْ
هو سْبُــولَه مْحَــنّــطَه …
منْ ايّــامْ فَرْعُـــونْ
…
لمّا ﮔـَـرّْ الريحْ…
وْ بَــاحْ
تْعَــرّاتْ الـﮕـَـاعَه
وْ بْقيـنا يا مْويــمْتِي
بّاحْ
…
…
وْ لمّا فَـرّْ الطّْــوَيرْ …
وْ سَـــاحْ
وَ قفَتْ السَّــاعَه
و الدّمع من عين الْـوْكَــرْ
ساحْ
…
…
لو كانْ الْمَا خُو الرِّيــحْ
لَكانتْ الأرضْ عَ حْكـايَه
رْواهــا الْقَـــدَرْ …
وْ رَاحْ
…
الْوُجُـــودْ سُــؤالْ
منْ كَــثْرَةْ ما هو حْجـــايَه
فَضْحُــو الْمُـــوتْ …
وْ اسْتَـــراحْ
.. من ديوان
«جناح حالي»
اترك تعليقاً