السَّعْدِيَة اَقْرِيطِيفْ … أَوْ ثٌرِيَا جَبْرَانْ
نَجْمَة ضَاوْيَة زَرْبَانَة… مَا بْقَي أَثَرْهَا يِبَانْ
فَنَّانَة شَامْخَة … مَا أَتَى بِهَا زَمَانْ
مَوَاقِفْ تَابْثَة … بْصِدْقْ بْلاَ بٌهْتَانْ
نَجَاحْ فَجْمِيعْ الأَدْوَارْ … بَمْهَارَة عَنْدْ اللِّي فَنَّانْ
الْمَسْرَحْ ..… وَالسِّينِمَا… وَاْلإِشْهَارْ… وَاْلمُسَلْسَلاَتْ
ثُرِيَّا جَبْرَان … تَكْسَبْ دِيمَا الرِّهَانْ
وَخَّا بْتَعْيِينْ فِي مَنْصِبْ وِزِيرَة
مَا صَابْهَا غُرُورْ… مَاتْبَدّْلَتْ لِيهَا سِيرَة
الْمُوتْ قََدَرْ مَحْتُوم … يَاخُذْ لَعْمَارْ بْأَجَلْ يُومْ
لْضَمَّةْ التْرَابْ بَاْلأَكْفَانْ
شَانْ كْبِيرْ أَوْ شَانْ صْغِيرْ عَنْدْ الإِنْسَانْ
لَكِنْ بْنَادَمْ الْمَزْيَانْ
كَيْخَلِّي فَرَاغْ فِي لَمْكَانْ
وِيلاَ الدَّمْعَة بْكَاتْ مْعَ الدَّمْعَة
والْحَسْرَة زَادَتْ بِالْفَرْقَة وَجْعَة
ثُرِيَّا جَبْرَان … بْشَجَاعَةْ الشَّجْعَانْ
يْوَاتِيهَا قَوْلْ الْمُتَنَبًّي شَاعِرْ جْمِيعْ الأَزْمَانْ
»وَلَوْ كَانَ النًّسَاءُ كَمَنْ فَقَدْنَا
َلفُضًّلَتِ النًّسَاءُ عَلَى الرًّجَالِ
وَمَا التَّأْنِيثُ لاِِسّمِ الشَّمْسِ عَيْبُ
وَلاَ التَّذْكِيرُ فَخْرُ لِلْهِلاَلِ
رَحْمَةُ للهِ خَالِقِنَا حُنُوطٌ
عَلَى الْوَجْهِ الْمُكَفَّن ْ بِالْجَمَالِ.
وَعَلَى الْمَدْفُونِ قَبْلَ التُّرْبِ صَوْنًا وَقَبْلَ اللَّحْدِ فِي كَرَمِ الْخِلاَلٍ«َ.