بعد مجموعتين شعريتين الأولى بعنوان»هذه المتى»، و المجموعة الشعرية الثانية بعنوان «سماء ليست..لي»، واللتين لقيتا استحسان متلقي الشعر بالمغرب والعالم العربي، صدرت للشاعرة والزجالة والباحثة في تاريخ المغرب رشيدة الشَانِك مجموعة شعرية جديدة بعنوان» لدي الآن  ما يكفي لأنجو» .
تضم  المجموعة أكثر من 45 قصيدة ، من خلالها  عبرت الشاعرة  عن تجارب إنسانية ،عن تساؤلات حول عالم أفضل، عن كنوز تختبئ في أرواحنا ، عن مدن تسكننا وكأن هذه المجموعة مهداة لمدينة بعينها مدينة العرائش  ليكسوس، المدينة الحاضرة في أكثر من قصيدة داخل ديوان « لدي  الآن ما يكفي لأنجو».