النشيد‭ ‬الاتحادي

عبد السلام المساوي

‭ ‬

تحية‭ ‬للقيادة‭ ‬الاتحادية‭ ‬وتحية‭ ‬للكاتب‭ ‬الأول‭ ‬الأستاذ‭ ‬إدريس‭ ‬لشكر،‭ ‬تحية‭ ‬للعقول‭ ‬المتفتحة‭ ‬والمنفتحة،‭ ‬وتحية‭ ‬للقلوب‭ ‬الواسعة‭ ‬والكبيرة،‭ ‬هنا‭ ‬الاتحاد‭ ‬الاشتراكي؛‭ ‬هنا‭ ‬معبد‭ ‬لرضاعة‭ ‬الاعتراف‭ ‬والوفاء،‭ ‬عاش‭ ‬الاتحاد‭ ‬الاشتراكي‭ ‬بيتا‭ ‬لكل‭ ‬الاتحاديات‭ ‬والاتحاديين،‭ ‬بيتا‭ ‬لكل‭ ‬قوى‭ ‬اليسار‭ ‬والحداثة‭ .‬
اتحادي،‭ ‬اتحادي،‭ ‬اتحادي‭ ‬
‬حزب‭ ‬الاتحاد‭ ‬الاشتراكي‭ ‬نشيد‭ ‬يتغنى‭ ‬به‭ ‬كل‭ ‬الاتحاديين‭ ‬والاتحاديات‭ ‬
الاتحاديات‭ ‬والاتحاديون‭ ‬يعزفون‭ ‬لحن‭ ‬الخلود؛‭ ‬يتغردون‭ ‬بشعارات‭ ‬ليست‭ ‬ككل‭ ‬الشعارات‭. ‬
اخترناك‭ ‬فكرة‭ ‬وحلما‭ .‬
اخترناك‭ ‬مشروعا‭ ‬مجتمعيا‭ ‬ليس‭ ‬في‭ ‬الأحزاب‭ ‬المغربية‭ ‬مشروع‭ ‬مثله‭.‬
ارتوى‭ ‬تاريخنا‭ ‬بالشهداء‭ ‬والعظماء‭. ‬
وارتوى‭ ‬قلبنا‭ ‬بالحب‭ ‬والوفاء‭ .‬
اتحادنا‭ ‬يا‭ ‬حزبنا‭ .‬
فأنت‭ ‬من‭ ‬يعطي‭ ‬للحياة‭ ‬معنى‭. ‬
أنت‭ ‬من‭ ‬يضمن‭ ‬استمرار‭ ‬الحياة‭.‬
أرادوك‭ ” ‬عدما‭ ” ‬وأردناك‭ ‬وجودا‭. ‬
أنت‭ ‬عنوان‭ ‬الوجود‭ .‬
أنت‭ ‬سر‭ ‬الوجود‭. ‬
أنت‭ ‬صانع‭ ‬التاريخ‭ .‬
أرادوك‭ ‬زائلا‭ ‬وأردناك‭ ‬خالدا‭. ‬
الانتساب‭ ‬إليك‭ ‬فخر‭ ‬كل‭ ‬مناضل‭ ‬وضمير‭ ‬كل‭ ‬مناضلة‭ ‬منحت‭ ‬لنا‭ ‬جناحا‭ ‬نطير‭ ‬به‭ ‬نحو‭ ‬التفوق‭ . ‬
نحو‭ ‬الأزل‭. ‬
اتحادنا‭ ‬يا‭ ‬حزبنا‭ .‬
سنزرعك‭ ‬في‭ ‬كل‭ ‬الأمكنة‭.‬
في‭ ‬كل‭ ‬الأزمنة‭.‬
في‭ ‬كل‭ ‬البيوت‭ .‬
بذرة‭ ‬في‭ ‬التربية‭ ‬والنضال‭ .‬
حلا‭ ‬وبديلا‭.‬
‭ ‬عملاقا‭ ‬ترفرف‭ ‬إلى‭ ‬الشموخ‭. ‬
‭ ‬إلى‭ ‬الخلود‭. ‬
عاليا‭ ‬على‭ ‬كل‭ ‬الأحزاب‭ .‬
فأنت‭ ‬الاتحاد‭ ‬الاشتراكي‭.‬
‬يا‭ ‬حزبنا‭. ‬
تبقى‭ ‬غاليا،‭ ‬شمس‭ ‬كل‭ ‬أمل‭.‬
‭ ‬نحبك‭. ‬
نحب‭ ‬الوطن،‭ ‬منبت‭ ‬الأحرار‭ .‬
نحبك،‭ ‬اتحادي‭ ‬اتحادي‭ . ‬
الكل‭ ‬يغرد‭ ‬لحن‭ ‬الخلود‭. ‬
أنشودة‭ ‬الوفاء‭. ‬
الكل‭ ‬يغني‭ ‬النشيد‭. ‬
نشيد‭ ‬الاتحاد‭ ‬الاشتراكي،‭ ‬اتحادي‭ ‬اتحادي‭. ‬
‭ ‬سجل‭ ‬يا‭ ‬تاريخ‭. ‬
سجل‭ ‬السمو‭ ‬والشموخ‭. ‬
سجل‭ ‬الرفعة‭ ‬والكبرياء‭. ‬
سجل‭ ‬النضال‭ ‬والصمود‭ .‬
سجل‭ ‬الإصرار‭ ‬والتحدي‭. ‬
سجل‭ ‬اختيار‭ ‬الخلود‭.‬
سجل‭ ‬الأنفة‭ ‬والنزاهة‭ ‬في‭ ‬معبد‭ ‬الشجعان‭. ‬
سجل‭ ‬يا‭ ‬تاريخ‭ .‬
سجل‭ ‬بمداد‭ ‬الفخر‭ ‬والاعتزاز‭. ‬
‭ ‬سجل‭ ‬بمداد‭ ‬الدم‭ ‬والتضحية‭ .‬
‭ ‬سجل‭ ‬يا‭ ‬تاريخ‭. ‬
‭‬سجل،‭ ‬بعناوين‭ ‬بارزة،‭ ‬سجل‭ ‬زمن‭ ‬شموخ‭ ‬القيادة‭ ‬الاتحادية‭ .‬
‭ ‬سجل‭ ‬يا‭ ‬تاريخ‭ .‬
‭ ‬سجل‭ ‬أفول‭ ‬الشوك‭ ‬والموت‭ ‬والظلام‭ .‬
‭ ‬سجل‭ ‬يا‭ ‬تاريخ‭. ‬
سجل‭ ‬في‭ ‬صفحات‭ ‬النقاء‭ ‬والصفاء،‭ ‬سجل‭ ‬هذا‭ ‬الزمن‭ ‬الاتحادي‭ .‬
سجل‭ ‬واشهد،‭ ‬هذا‭ ‬زمن‭ ‬الوحدة‭ ‬والمصالحة،‭ ‬زمن‭ ‬نداء‭ ‬الأفق‭ ‬الاتحادي‭…‬
زمن‭ ‬الإبداع‭ ‬السياسي‭ ‬والديناميكية‭ ‬التنظيمية‭.‬
‭ ‬سجل‭ ‬يا‭ ‬تاريخ‭ .‬
‭ ‬سجل‭ ‬عودة‭ ‬الدفء‭ ‬إلى‭ ‬العائلة‭ ‬الاتحادية‭. ‬
‭ ‬سجل‭ ‬يا‭ ‬تاريخ‭ ‬‮!‬‭ ‬سجل‭ ‬واشهد؛‭ ‬الاتحاديات‭ ‬والاتحاديون‭ ‬لا‭ ‬يقتلون‭ ‬آباءهم،‭ ‬هم‭ ‬بنات‭ ‬وأبناء‭ ‬مخلصون‭ ‬وأوفياء‭ ‬‮…‬يواصلون‭ ‬النضال‭ ‬مستلهمين‭ ‬آباءهم،‭ ‬زعماءهم‭ ‬وقادتهم،‭ ‬شهداءهم‭ ‬ورموزهم‭ …‬
تحية‭ ‬للقيادة‭ ‬الاتحادية‭ ‬وتحية‭ ‬للكاتب‭ ‬الأول‭ ‬الأستاذ‭ ‬إدريس‭ ‬لشكر،‭ ‬تحية‭ ‬للعقول‭ ‬المتفتحة‭ ‬والمنفتحة،‭ ‬وتحية‭ ‬للقلوب‭ ‬الواسعة‭ ‬والكبيرة‭. ‬هنا‭ ‬الاتحاد‭ ‬الاشتراكي،‭ ‬هنا‭ ‬معبد‭ ‬لرضاعة‭ ‬الاعتراف‭ ‬والوفاء،‭ ‬عاش‭ ‬الاتحاد‭ ‬الاشتراكي‭ ‬بيتا‭ ‬لكل‭ ‬الاتحاديات‭ ‬والاتحاديين‭… ‬
بيتا‭ ‬لكل‭ ‬قوى‭ ‬اليسار‭ ‬والحداثة‭ ‬
اتحادي،‭ ‬اتحادي،‭ ‬اتحادي‭ …‬

 

 

 

 

 

‭ ‬عبد‭ ‬السلام‭ ‬المساوي

تحية‭ ‬للقيادة‭ ‬الاتحادية‭ ‬وتحية‭ ‬للكاتب‭ ‬الأول‭ ‬الأستاذ‭ ‬إدريس‭ ‬لشكر،‭ ‬تحية‭ ‬للعقول‭ ‬المتفتحة‭ ‬والمنفتحة،‭ ‬وتحية‭ ‬للقلوب‭ ‬الواسعة‭ ‬والكبيرة،‭ ‬هنا‭ ‬الاتحاد‭ ‬الاشتراكي؛‭ ‬هنا‭ ‬معبد‭ ‬لرضاعة‭ ‬الاعتراف‭ ‬والوفاء،‭ ‬عاش‭ ‬الاتحاد‭ ‬الاشتراكي‭ ‬بيتا‭ ‬لكل‭ ‬الاتحاديات‭ ‬والاتحاديين،‭ ‬بيتا‭ ‬لكل‭ ‬قوى‭ ‬اليسار‭ ‬والحداثة‭ .‬
اتحادي،‭ ‬اتحادي،‭ ‬اتحادي‭ ‬
‬حزب‭ ‬الاتحاد‭ ‬الاشتراكي‭ ‬نشيد‭ ‬يتغنى‭ ‬به‭ ‬كل‭ ‬الاتحاديين‭ ‬والاتحاديات‭ ‬
الاتحاديات‭ ‬والاتحاديون‭ ‬يعزفون‭ ‬لحن‭ ‬الخلود؛‭ ‬يتغردون‭ ‬بشعارات‭ ‬ليست‭ ‬ككل‭ ‬الشعارات‭. ‬
اخترناك‭ ‬فكرة‭ ‬وحلما‭ .‬
اخترناك‭ ‬مشروعا‭ ‬مجتمعيا‭ ‬ليس‭ ‬في‭ ‬الأحزاب‭ ‬المغربية‭ ‬مشروع‭ ‬مثله‭.‬
ارتوى‭ ‬تاريخنا‭ ‬بالشهداء‭ ‬والعظماء‭. ‬
وارتوى‭ ‬قلبنا‭ ‬بالحب‭ ‬والوفاء‭ .‬
اتحادنا‭ ‬يا‭ ‬حزبنا‭ .‬
فأنت‭ ‬من‭ ‬يعطي‭ ‬للحياة‭ ‬معنى‭. ‬
أنت‭ ‬من‭ ‬يضمن‭ ‬استمرار‭ ‬الحياة‭.‬
أرادوك‭ ” ‬عدما‭ ” ‬وأردناك‭ ‬وجودا‭. ‬
أنت‭ ‬عنوان‭ ‬الوجود‭ .‬
أنت‭ ‬سر‭ ‬الوجود‭. ‬
أنت‭ ‬صانع‭ ‬التاريخ‭ .‬
أرادوك‭ ‬زائلا‭ ‬وأردناك‭ ‬خالدا‭. ‬
الانتساب‭ ‬إليك‭ ‬فخر‭ ‬كل‭ ‬مناضل‭ ‬وضمير‭ ‬كل‭ ‬مناضلة‭ ‬منحت‭ ‬لنا‭ ‬جناحا‭ ‬نطير‭ ‬به‭ ‬نحو‭ ‬التفوق‭ . ‬
نحو‭ ‬الأزل‭. ‬
اتحادنا‭ ‬يا‭ ‬حزبنا‭ .‬
سنزرعك‭ ‬في‭ ‬كل‭ ‬الأمكنة‭.‬
في‭ ‬كل‭ ‬الأزمنة‭.‬
في‭ ‬كل‭ ‬البيوت‭ .‬
بذرة‭ ‬في‭ ‬التربية‭ ‬والنضال‭ .‬
حلا‭ ‬وبديلا‭.‬
‭ ‬عملاقا‭ ‬ترفرف‭ ‬إلى‭ ‬الشموخ‭. ‬
‭ ‬إلى‭ ‬الخلود‭. ‬
عاليا‭ ‬على‭ ‬كل‭ ‬الأحزاب‭ .‬
فأنت‭ ‬الاتحاد‭ ‬الاشتراكي‭.‬
‬يا‭ ‬حزبنا‭. ‬
تبقى‭ ‬غاليا،‭ ‬شمس‭ ‬كل‭ ‬أمل‭.‬
‭ ‬نحبك‭. ‬
نحب‭ ‬الوطن،‭ ‬منبت‭ ‬الأحرار‭ .‬
نحبك،‭ ‬اتحادي‭ ‬اتحادي‭ . ‬
الكل‭ ‬يغرد‭ ‬لحن‭ ‬الخلود‭. ‬
أنشودة‭ ‬الوفاء‭. ‬
الكل‭ ‬يغني‭ ‬النشيد‭. ‬
نشيد‭ ‬الاتحاد‭ ‬الاشتراكي،‭ ‬اتحادي‭ ‬اتحادي‭. ‬
‭ ‬سجل‭ ‬يا‭ ‬تاريخ‭. ‬
سجل‭ ‬السمو‭ ‬والشموخ‭. ‬
سجل‭ ‬الرفعة‭ ‬والكبرياء‭. ‬
سجل‭ ‬النضال‭ ‬والصمود‭ .‬
سجل‭ ‬الإصرار‭ ‬والتحدي‭. ‬
سجل‭ ‬اختيار‭ ‬الخلود‭.‬
سجل‭ ‬الأنفة‭ ‬والنزاهة‭ ‬في‭ ‬معبد‭ ‬الشجعان‭. ‬
سجل‭ ‬يا‭ ‬تاريخ‭ .‬
سجل‭ ‬بمداد‭ ‬الفخر‭ ‬والاعتزاز‭. ‬
‭ ‬سجل‭ ‬بمداد‭ ‬الدم‭ ‬والتضحية‭ .‬
‭ ‬سجل‭ ‬يا‭ ‬تاريخ‭. ‬
‭‬سجل،‭ ‬بعناوين‭ ‬بارزة،‭ ‬سجل‭ ‬زمن‭ ‬شموخ‭ ‬القيادة‭ ‬الاتحادية‭ .‬
‭ ‬سجل‭ ‬يا‭ ‬تاريخ‭ .‬
‭ ‬سجل‭ ‬أفول‭ ‬الشوك‭ ‬والموت‭ ‬والظلام‭ .‬
‭ ‬سجل‭ ‬يا‭ ‬تاريخ‭. ‬
سجل‭ ‬في‭ ‬صفحات‭ ‬النقاء‭ ‬والصفاء،‭ ‬سجل‭ ‬هذا‭ ‬الزمن‭ ‬الاتحادي‭ .‬
سجل‭ ‬واشهد،‭ ‬هذا‭ ‬زمن‭ ‬الوحدة‭ ‬والمصالحة،‭ ‬زمن‭ ‬نداء‭ ‬الأفق‭ ‬الاتحادي‭…‬
زمن‭ ‬الإبداع‭ ‬السياسي‭ ‬والديناميكية‭ ‬التنظيمية‭.‬
‭ ‬سجل‭ ‬يا‭ ‬تاريخ‭ .‬
‭ ‬سجل‭ ‬عودة‭ ‬الدفء‭ ‬إلى‭ ‬العائلة‭ ‬الاتحادية‭. ‬
‭ ‬سجل‭ ‬يا‭ ‬تاريخ‭ ‬‮!‬‭ ‬سجل‭ ‬واشهد؛‭ ‬الاتحاديات‭ ‬والاتحاديون‭ ‬لا‭ ‬يقتلون‭ ‬آباءهم،‭ ‬هم‭ ‬بنات‭ ‬وأبناء‭ ‬مخلصون‭ ‬وأوفياء‭ ‬‮…‬يواصلون‭ ‬النضال‭ ‬مستلهمين‭ ‬آباءهم،‭ ‬زعماءهم‭ ‬وقادتهم،‭ ‬شهداءهم‭ ‬ورموزهم‭ …‬
تحية‭ ‬للقيادة‭ ‬الاتحادية‭ ‬وتحية‭ ‬للكاتب‭ ‬الأول‭ ‬الأستاذ‭ ‬إدريس‭ ‬لشكر،‭ ‬تحية‭ ‬للعقول‭ ‬المتفتحة‭ ‬والمنفتحة،‭ ‬وتحية‭ ‬للقلوب‭ ‬الواسعة‭ ‬والكبيرة‭. ‬هنا‭ ‬الاتحاد‭ ‬الاشتراكي،‭ ‬هنا‭ ‬معبد‭ ‬لرضاعة‭ ‬الاعتراف‭ ‬والوفاء،‭ ‬عاش‭ ‬الاتحاد‭ ‬الاشتراكي‭ ‬بيتا‭ ‬لكل‭ ‬الاتحاديات‭ ‬والاتحاديين‭… ‬
بيتا‭ ‬لكل‭ ‬قوى‭ ‬اليسار‭ ‬والحداثة‭ ‬
اتحادي،‭ ‬اتحادي،‭ ‬اتحادي‭ …‬

الكاتب : عبد السلام المساوي - بتاريخ : 05/07/2025