قصيدة الشاعر محمد بوجبيري احتفاء بالحياة (*)
تكريم مستحق أود أن أعبر عن شكري لجامعة المبدعين المغاربة على تنظيمها هذا اللقاء التكريمي لمبدع متميز كل التميز، هو
إقرأ المزيدتكريم مستحق أود أن أعبر عن شكري لجامعة المبدعين المغاربة على تنظيمها هذا اللقاء التكريمي لمبدع متميز كل التميز، هو
إقرأ المزيدحين نتحدث عن الشعر الوجداني في القصيدة الكلاسيكية يصعب تحييز مكانه الشعري لأنه لا يمتلك وجودا منفصلا عن التصنيفات الأغراضية
إقرأ المزيدقد يكون العبور انتقالا لا إراديا مثلما قد يكون تنقلا إراديا من مكان إلى آخر، أو من زمان إلى
إقرأ المزيدقراءة في كتاب «رسالية الشعر الرمزي وبدائع الاستبطان البلاغي» (1) مِهَادٌ: نعتقد أنّ النقد ممارسة تأويلية للنص المنقود، تروم
إقرأ المزيدسِحر المطر وهو يهطل بانسياب من السماء إلى الأرض تعبير لا يوصف عن السخاء الكبير الذي يعطي للحياة كل
إقرأ المزيدأقول بدمعة في القلب لستُ أرى سوى أشلاءٍ أحباب تبلِّلُني وتبكيني، وأوجُهُهم على الساحات غطاها رمادٌ… ـ هل رماد ذُّرّ)
إقرأ المزيدهل كلَّما اتَّسعَ الحنينُ يضيقُ دربي؟ يا لقلبي كلَّما مرَّتْ رياحٌ فيهِ راحَ يئنُّ مثلَ محارةٍ في قاعِ بحرٍ يا لقلبي..
إقرأ المزيدالقطار فوق سكة الحديد أفعى مذعورة مضت إلى وجهة مجهولة لا محطات فيها اشتاقت لحبيب اختفى خلف منارة تعطلت وقت
إقرأ المزيدويَبقى ما يَعْمرُ المدينةَ في الصباح والمساء: صَخَبٌ لا جَزْرَ لهُ، زحامُ غُرباءَ، وطارئينَ مِثْلي، يَنْداحُ عِنْد بابِ العُبور؛ مَوْصولَ
إقرأ المزيد1- تركتُني وذهبت ذاهِبَة … تركتُ وجهي معلّقاً على مشجب الباب تركت يدي مشغولةً بالتَّرْبيتِ على كتفٍ مخْذول تركتُ نِصْفي
إقرأ المزيدقراءة و تحميل