فتاة الحافلة
من خلف زجاج المقهى رآها تعبر الأرصفة بدون وجهةٍ محدّدة بعدما نزلت من الحافلة بشكلٍ خاطئ. حكت له تفاصيل قصّتها، وعن
إقرأ المزيدالملحق الثقافي
تعالَ غدا
تعالَ غدا لدي عصافيرُ زرقاءُ وغيومٌ صغيرةٌ ليسَ لها أن تنامَ تُحيّيني كلّ صباحٍ وأشُمّ آثارَ أصابعِها في ممرّات الضّوءِ
إقرأ المزيد
يَــدٌ.. بخُطوطٍ ضَالة
هلْ كنتُ حقا أعلمُ، أنَّ ما بِيدي مِنْ خُطوطٍ مُتقاطعةٍ لا.. تقودُ إلى نِهاياتٍ مُرتقبة لبُلوغ حَدسِ فهْمِ كُل تفاصيلِ
إقرأ المزيد
تُغَشّى به الأنواء كالسّقْفِ المرفوع
1 ـ تسامت عيناك عن نور العبارة، فأراهما شمسا تنشبت على رصيف هواي .. وأراهما وقد غَطَّيا كِسائي المطروح
إقرأ المزيد
ليته كان مطرا ..ليته كان سلاما
على مقربة من نفسي أحاول لمس روحي كأنها مبعدة بشكل مقصود لا أستطيع التجاوب مع حديث الأصدقاء أسمع صراخا
إقرأ المزيد
قراءة في ديوان «تتمنع عني العبارة» للشاعرة أمينة الأزهر .. «ما وراء اللسان»: الوجودُ جرح والشاهدُ عبارةٌ
ترمي الشاعرة أمينة الأزهر في طريقنا «عبارة» زاخرة بالدلالة، وبالقناع أيضا. أليس القناع هو عمق الدلالة؟ ألا تحب الحقيقة القناع،
إقرأ المزيد
محمد عزيز الحصيني في ديوانه «كغيوم تحت القناطر» .. الجسد الشعري المنكتب كـ «رغبة»
كيف يمكن قراءة اللحظة الشعرية باعتبارها تعبيرا عن حالة من أحوال النفس .. أو ما يسميه ج .ب .
إقرأ المزيد
ها أنا أشربه قهوة
من حيث جئتُ ، كان للحلم موسم حصاد، كان للحب طعم التفاح، ها أنا أغني له، أكتب للحلم، بل
إقرأ المزيد
ملامح السوريالية في قصة «حمامة أو مدينة لا كالمعتاد» لسعيد رضواني
عنوان القصة «حمامة أو مدينة لا كالمعتاد» هو عنوان أدبي يحمل في طياته دلالات عميقة ومتعددة المستويات. يحمل في
إقرأ المزيد
حزن قديم..
لم يتلاشَ ضباب تلك الظهيرة أذكر … كانت لك ضفيرة أذكر ..كانت لك رائحة كشاطئ جزيرة
إقرأ المزيد
