يواجه منير محجوبي، المقاول الشاب الفرنسي من أصل مغربي، منير محجوبي، مرشح الأغلبية الرئاسية في الدائرة الباريسية الـ16 في الدور الثاني من الانتخابات التشريعية سارة لوغران، مرشحة «فرنسا الأبية « اليساري الراديكالي بزعامة جان- لوك ميلانشون التي حصلت على 20.84 في المائة من الأصوات.
وحصل منير محجوبي، كاتب الدولة المكلف بالقطاع الرقمي في الحكومة الفرنسية الجديدة، الذي انخرط العمل النقابي منذ سن مبكرة قبل أن يتجه نحو السياسة بانضمامه إلى الحزب الاشتراكي وفق نتائج الدور الأول من الانتخابات التشريعية الفرنسية على 38.08 في المائة من الأصوات المعبر عنها.
وتفوق منير محجوبي، الذي ينتمي إلى أسرة من الطبقة العاملة، تنحدر من أفورار بمنطقة بني ملال تفوق في الدور الأول من الانتخابات التشريعية الفرنسية بشكل واضح على زعيم الاشتراكيين الفرننسيين جان كريستوف كامباديليس.
وتصدر محجوبي، الذي لم يتجاوز عمره ثلاثة وثلاثين عاما، الدور الأول من الانتخابات التشريعية في الدائرة الباريسية الـ16 التي جرت الأحد المرتبة الأولى بعد حصوله 38.08 في المائة من الأصوات المعبر عنها، فيما حصل زعيم الاشتراكيين على المرتبة الرابعة بنسبة 8.60 صوتا في دائرة انتخابية كان نائبا عنها منذ 1997 إلى غاية أول أمس.
ويواجه منير محجوبي، الذي ينتمي إلى أسرة من الطبقة العاملة، تنحدر من أفورار بمنطقة بني ملال، في الدور الثاني من الانتخابات التشريعية الفرنسية سارة لوغران، مرشحة «فرنسا الأبية» اليساري الراديكالي بزعامة جان-لوك ميلانشون التي حصلت على 20.84 في المائة من الأصوات.
لقد اختار منير محجوبي، كاتب الدولة الجديد المكلف بالقطاع الرقمي، الحاصل على ماستر في المالية من معهد الدراسات السياسية في باريس، رفع تحدي الانتخابات التشريعية إذ ترشح في الدائرة الـ16 تحت لواء حركة (الجمهورية إلى الأمام) التي أسسها الرئيس ماكرون حتى يتسنى للرئيس الفرنسي تنفيذ برنامجه.