نحاول عبر لعبة الأسئلة هذه فتح منعرجات حميمة للتعريف أكثر بشخص كاتب، بعيدا عن الصرامة التي طالما تمسكت بها تقاليد الكتابة الحوارية، الأسئل ة هنا نزقة خفيفة ومتحررة، نرعى من خلالها مساحات ضوء جديدة، ونفتح كوة صغيرة مع تكبير الزوايا، لنقتنص لحظات مختارة من مسيرة كاتبنا لهذا اليوم، والذي لن يكون غير : عزالدين بوركة.
تعريف في أقل من سطرين
عزالدين بوركة شاعر من الحجم السمين وكاتب كلمات متقاطعة… وابن 04 وأحلم أن أصير فراشة يوما ما.
o ماذا تقرأ الآن؟
n رواية «المرآة ذات الحصانين» لـعبد الله زريقة.
o لو لم تكن كاتبا ما هي المهنة التي كنت ستفضلها؟
n خياط بوسام من درجة فارس للشوارع، ومتسكع سامي في أزقة الدار البيضاء.
o متى آخر مرة ذهبت إلى سينما؟
n منذ أشهر..
o أكلتك المفضلة؟
n كل ما هو صالح للأكل.
o ما هي رياضتك المفضلة ؟
n تدريب الأصابع العشرة على الكتابة.
o ما هو أفضل كتاب قرأته؟
“1984 “لأورويل و”الثابت والمتحول” لأدونيس.
o كاتب لن تقرأ له أبدا؟
n الذي لن أقرأ له.
o ما هي أسوأ ذكرياتك؟
n كثيرة…
o وأفضلها؟
n واحدة، حينما كتبت أول قصيدة.
o من هو الكاتب(ة) المفضل لديك؟
n سر بيني وبينه.
o المغني أو المغنية المفضل لديك؟
Adele وفيروز وأختي الصغرى..
o ما هي أسوأ عاداتك؟
n أن أتركك تنتظرني أسفل البيت.
o وأفضلها؟
n الكتابة.
o مدينة تحبها ؟
n بني ملال.
o بالإضافة إلى القراءة والكتابة ما هوايتك المفضلة؟
n عدم القيام بأي شيء.
o اسم سياسي تحترمه؟
n السياسة رجس من عمل الشيطان.
o ما الحلم الأقرب الذي تود تحقيقه؟
n أن أصير فراشة.