لقطات وكواليس

عندما يلعب إسماعيل الحداد بنضج وواقعية

نضج اللاعب إسماعيل الحداد،وواقعيته في اللعب أعطى الكثير من الفعالية لهجوم فريق الوداد،وخلق إسماعيل الحداد الكثير من الفرص لزملائه عرف السعيدي كيف يستغل واحدة منها،ويسجل الهدف الأول لفريق الوداد الرياضي. كما عرف كيف يكون سقاء سخيا،لكن مجموعة من لاعبي فريق الوداد لم يتكلموا لغته،ولم يستغلوا ذكاءه في اللعب،وابتعاده كليا عن الأنانية في اللعب،بالرغم من أن المدرب فوزي البنزرتي يشجع اللعب الفردي والأنانية في اللعب إذا كانت تقدم الإضافة للفريق.

اللاعب الودادي «كابريال أوكيشوكوو» يهدرهدفا كان سيكون قاتلا

ضيع «كابريال أوكيشوكو»لاعب فريق الوداد،والذي دخل بديلا، هدفا كان سيكون صدمة قوية لفريق» صان داونز» .الجنوب إفريقي.
«كابريال رد هدية لا ترد، من حارس فريق صان داونز «في االثانية الأخيرة من الوقت بذل الضائع الذي كان احتسبه الحكم البوتسواني في 3 دقائق،ذلك نه لم يعرف كيف يتعامل مع كرة سقطت أمام قدمه على بعد سنتيمترات من الشباك الفارغة.
إضاعة الهدف الثالث الذي كان سيكون مطمئنا شيئا ما لفريق الوداد الرياضي، خلال مباراة الإياب في بريتوريا، جعل مدرب فريق الوداد «فوزي البنزرتي» يلطم خده و يضرب فخديه،ويزبد ،ويرغد بطريقته المعهودة، ويعلم لله ماذا كان مصير اللاعب «كابريال» في مستودع الملابس ،خاصة وأن المدرب «فوزي البنزرتي» لا يضبط أعصابه وسلوكه في مثل هذه الحالات والتي كانت من بين الأسباب لإبعاده عن قيادة المنتخب التونسي، مباشرة بعد تأهله إلى نهائيات كأس إفريقيا التي ستقام في مصر،ذلك أن مجموعة من لاعبي المنتخب التونسي كانوا احتجوا وبقوة على السلوك الفظ للمدرب «فوزي البنزرتي» ضد بعض لاعبي المنتخب وهددوا بالانسحاب من المنتخب الوطني التونسي في حال استمرار «فوزي البنزرتي على رأس إدارته التقنية»

عقوبات تنتظر فريق الوداد الرياضي

تنتظر فريق الوداد الرياضي عقوبات من طرف الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم بسبب رشق جماهير فريق القلعة الحمراء للمساعد الثاني للحكم البوتساوني بقنينات الماء احتجاجا على عدم الإعلان عن حالات شرود،أو تلك الأخطاء التي كانت ترتكب في جهته. كما أن استعمال الفوموجين،والشهب الاصطناعية سيزيد من ثقل عقوبات الوداد الرياضي المادية.

حوادث وازدحام في الطريق السيار

عرفت الطريق السيارة الرابطة بين مدينة الدار البيضاء ،ومدينة الرباط ،عدة حوادث سير خلفت خسائر كبيرة في سيارات العديد من مشجعي فريق الوداد الرياضي.
وحسب ما توصلنا به من معلومات، فإن بطء السرعة ،والصفوف الطويلة،جعلت بعض السائقين المتهورين لا يقدرون خطورة التوقف المفاجئ في الطريق السيار، وهو ما جعل العديد من السيارات تصطدم ببعضها.
وبعيدا عن الحوادث، فإن حركت السير البطيئة تسببت في أعطاب في العديد من السيارات خاصة تلك التي لم تتحمل السرعة البطيئة نظرا لقدمها ،وهو ما تسبب في ارتفاع سخوناتها إلى ما فوق المعدل.
وقد زادت هذه الأعطاب الكثيرة في زيادة بطء حركة السير وتوقفها لفترات الشيء الذي زاد من الضغط على جماهير فريق الوداد الرياضي،الذي كان يتمنى أن يفتح ملعب المركب الرياضي أبوابه لاستقبال فريق «ماميلودي صان داونز».