إبراهيم راشدي: «شارع عبد الله الشرقاوي عربون حب ووفاء في حق رجل نزيه، جريء، ومناضل شهم»

أشار إبراهيم راشدي، عضو المكتب السياسي لحزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، أن شارع سي عبد الله الشرقاوي يجسد جانبا مضيئا في ذاكرتنا النضالية الإنسانية والأخوية، كما ستظل هذه الالتفاتة الطيبة عربون حب ووفاء لا حدود لهما في حق رجل نزيه وجريء، ومناضل شهم.
جاء ذلك في كلمته، صباح يوم السبت 1 أكتوبر، خلال حفل رفع الستار عن اللوحة التذكارية لعبد الله الشرقاوي بشارع الوازيس بتراب مقاطعة المعاريف في مدينة الدار البيضاء، والذي أطلق اسم الراحل عليه تزامنا مع مرور الذكرى العاشرة لوفاته.
وتوجه عضو المكتب السياسي في البداية بجزيل الشكر والتقدير لرئيس المقاطعة الجماعية للمعاريف، عبد الصمد مرشد ولمجلسها وكافة أطرها والعاملين بها، و« لكل من ساهم في إنجاز هذا الحدث التاريخي، حدث تسمية شارع الوازيس سابقا باسم أخينا عبد الله الشرقاوي. بالتأكيد ستكون روح فقيدنا العزيز مرتاحة اليوم لهذه الالتفاتة الإنسانية الطيبة من ساكنة مدينة الدار البيضاء، التي أخلص الفقيد عبد الله الشرقاوي في الدفاع المستميت عن قضايا وحاجيات ساكنتها. »
وتتزامن هذه المبادرة مع مرور عشر سنوات على وفاة المرحوم سي عبد الله الشرقاوي، أحد أعمدة، ورموز الاتحاد الاشتراكي « ليس في مدن أبي الجعد وخريبكة والرباط والدار البيضاء، بل في الوطن كله، مناضل صلب واضح في مواقفه ومبادئه، نذر حياته لخدمة قضايا الوطن والمواطنين وبناء مغرب الحرية والديمقراطية والعدالة الاجتماعية، والوحدة الوطنية وقضايا الأمة العربية والإسلامية وحركات التحرر العالمية. »
وأضاف الراشدي قوله «  قد تعجز الكلمات عن الإلمام بكل خصاله وأعماله، خاصة وأن أكثر من 50 سنة جمعتني بفقيدنا الكبير قضيناها في السراء والضراء سويا، كلها عطاء ونضال وتضحية ومحبة وود…
صديق صدوق، ورفيق عمر مقرب، رفيق الأزمنة الجميلة والعصيبة، يشرق فيها الأمل والتفاؤل دائما، رغم قساوة الظروف والمحن، وتتجدد فيها اللقاءات والذكريات…فهمسات الأحبة والأصدقاء لا ترحل، بل تبقى مزروعة في شرايين القلوب، تفيض محبة ونقاء، وكما النجوم في السماء لا تختفي، فالرائعون أمثال فقيدنا الكبير سي عبد الله الشرقاوي، والذين يحملون طهارة النفس، والصدق، وجمال الروح يظلون دائما وأبدا أحياء حاضرين يزرعون فينا المحبة والأمل والتضحية والمواطنة الصادقة. »
ابراهيم الراشدي الذي بدا متأثرا بالحدث، أشار إلى أن   شارع عبد الله الشرقاوي يجسد جانبا مضيئا في الذاكرة النضالية الإنسانية والأخوية، « كما ستظل هذه الالتفاتة الطيبة عربون حب ووفاء لا حدود لهما في حق رجل نزيه وجريء، ومناضل شهم، وقائد كبير، ووطني صادق، ومقاوم فد، وسياسي ملتزم صامد في قول كلمة الحق، رجل التوافق والإجماع، وسليل الحركة الوطنية المغربية والمقاومة الشعبية. »
لذلك، يضيف الراشدي، « لاغرو أن يتحمل فقيدنا العزيز بجدارة واستحقاق وتفان وإخلاص مهام ومسؤوليات متعددة، بدءا وهو طالب مسؤولية رئيس جمعية الطلبة المسلمين لشمال إفريقيا الكائنة بالحي اللاتيني بباريز، ثم مهندس دولة بالمكتب الشريف للفوسفاط، كما تقلد مسؤوليات حزبية إقليمية ووطنية في الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية ومسؤوليات انتخابية محلية ووطنية حيث تقلد مهام رئاسة جماعة أبي الجعد ورئاسة جماعة المعاريف لولايتين متتاليتين،  ورئاسة الفريق الاشتراكي بمجلس المستشارين، وساهم بذلك إلى جانب ثلة من السياسيين الشرفاء والأطر المقتدرة في إنجاز العديد من المشاريع التنموية، والمنجزات الثقافية والرياضية والفنية والاجتماعية والمعمارية. »أشار إبراهيم راشدي، عضو المكتب السياسي لحزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، أن شارع سي عبد الله الشرقاوي يجسد جانبا مضيئا في ذاكرتنا النضالية الإنسانية والأخوية، كما ستظل هذه الالتفاتة الطيبة عربون حب ووفاء لا حدود لهما في حق رجل نزيه وجريء، ومناضل شهم.
جاء ذلك في كلمته، صباح يوم السبت 1 أكتوبر، خلال حفل رفع الستار عن اللوحة التذكارية لعبد الله الشرقاوي بشارع الوازيس بتراب مقاطعة المعاريف في مدينة الدار البيضاء، والذي أطلق اسم الراحل عليه تزامنا مع مرور الذكرى العاشرة لوفاته.
وتوجه عضو المكتب السياسي في البداية بجزيل الشكر والتقدير لرئيس المقاطعة الجماعية للمعاريف، عبد الصمد مرشد ولمجلسها وكافة أطرها والعاملين بها، و« لكل من ساهم في إنجاز هذا الحدث التاريخي، حدث تسمية شارع الوازيس سابقا باسم أخينا عبد الله الشرقاوي. بالتأكيد ستكون روح فقيدنا العزيز مرتاحة اليوم لهذه الالتفاتة الإنسانية الطيبة من ساكنة مدينة الدار البيضاء، التي أخلص الفقيد عبد الله الشرقاوي في الدفاع المستميت عن قضايا وحاجيات ساكنتها. »
وتتزامن هذه المبادرة مع مرور عشر سنوات على وفاة المرحوم سي عبد الله الشرقاوي، أحد أعمدة، ورموز الاتحاد الاشتراكي « ليس في مدن أبي الجعد وخريبكة والرباط والدار البيضاء، بل في الوطن كله، مناضل صلب واضح في مواقفه ومبادئه، نذر حياته لخدمة قضايا الوطن والمواطنين وبناء مغرب الحرية والديمقراطية والعدالة الاجتماعية، والوحدة الوطنية وقضايا الأمة العربية والإسلامية وحركات التحرر العالمية. »
وأضاف الراشدي قوله «  قد تعجز الكلمات عن الإلمام بكل خصاله وأعماله، خاصة وأن أكثر من 50 سنة جمعتني بفقيدنا الكبير قضيناها في السراء والضراء سويا، كلها عطاء ونضال وتضحية ومحبة وود…
صديق صدوق، ورفيق عمر مقرب، رفيق الأزمنة الجميلة والعصيبة، يشرق فيها الأمل والتفاؤل دائما، رغم قساوة الظروف والمحن، وتتجدد فيها اللقاءات والذكريات…فهمسات الأحبة والأصدقاء لا ترحل، بل تبقى مزروعة في شرايين القلوب، تفيض محبة ونقاء، وكما النجوم في السماء لا تختفي، فالرائعون أمثال فقيدنا الكبير سي عبد الله الشرقاوي، والذين يحملون طهارة النفس، والصدق، وجمال الروح يظلون دائما وأبدا أحياء حاضرين يزرعون فينا المحبة والأمل والتضحية والمواطنة الصادقة. »
ابراهيم الراشدي الذي بدا متأثرا بالحدث، أشار إلى أن   شارع عبد الله الشرقاوي يجسد جانبا مضيئا في الذاكرة النضالية الإنسانية والأخوية، « كما ستظل هذه الالتفاتة الطيبة عربون حب ووفاء لا حدود لهما في حق رجل نزيه وجريء، ومناضل شهم، وقائد كبير، ووطني صادق، ومقاوم فد، وسياسي ملتزم صامد في قول كلمة الحق، رجل التوافق والإجماع، وسليل الحركة الوطنية المغربية والمقاومة الشعبية. »
لذلك، يضيف الراشدي، « لاغرو أن يتحمل فقيدنا العزيز بجدارة واستحقاق وتفان وإخلاص مهام ومسؤوليات متعددة، بدءا وهو طالب مسؤولية رئيس جمعية الطلبة المسلمين لشمال إفريقيا الكائنة بالحي اللاتيني بباريز، ثم مهندس دولة بالمكتب الشريف للفوسفاط، كما تقلد مسؤوليات حزبية إقليمية ووطنية في الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية ومسؤوليات انتخابية محلية ووطنية حيث تقلد مهام رئاسة جماعة أبي الجعد ورئاسة جماعة المعاريف لولايتين متتاليتين،  ورئاسة الفريق الاشتراكي بمجلس المستشارين، وساهم بذلك إلى جانب ثلة من السياسيين الشرفاء والأطر المقتدرة في إنجاز العديد من المشاريع التنموية، والمنجزات الثقافية والرياضية والفنية والاجتماعية والمعمارية. »


بتاريخ : 03/10/2022