من ضمنها فيلم لنبيل عيوش.. أفلام عربية بمهرجان كان السينمائي

كشفت مصادر سينمائية عربية أن المخرج المصري محمد دياب عائد إلى مهرجان كان السينمائي بفيلمه الجديد «أميرة». دياب هو المخرج الذي استرعى الانتباه سنة 2016 بفيلمه «اشتباك».
منتج فيلم «أميرة» (الذي يقود بطولته كل من علي سليمان وقيس ناشف وصالح بكري) هو المخرج الفلسطيني هاني أبو السعد («الجنّة الآن»، «عمر») الذي انتهى بدوره من تحقيق فيلم جديد بعنوان «صالون هدى». وُصف الفيلم بأنه تشويقي وتقود بطولته ميساء عبد الهادي.
لبنان قد يكون على موعد مع «كان» عبر فيلم إيلي داغر «موجة 98» كذلك عبر فيلم لمنية عقل بعنوان «كوستا برافا ليبانون» وصف بأنه كوميدي. اللافت أن بطولته من نصيب الممثلين الفلسطيني صالح بكري واللبنانية نادين لبكي.
السورية ديانا الجارودي قد تحظى بعرض في قسم «نظرة ما» بفيلمها التسجيلي «جمهورية الصمت». ما هو معروف عن هذا الفيلم هو أنه مزيج من ذكريات المخرجة الخاصة ورؤاها السياسية حول الوضع السوري. قد يعتبر البعض الفيلم سورياً لكنه في الواقع إنتاج ألماني التمويل.
المخرج المهاجر هاينر سليم (كردي عراقي قدّم سابقاً أعمالاً جيدة عدّة) لديه فيلم بات جاهزاً حول العلاقة الصعبة بين زوجين بعدما أصيب الزوج بطلق ناري في خصيتيه. الفيلم بعنوان «تصبح على خير أيها الجندي».
‫من الأردن قد نجد أنفسنا أمام دراما اجتماعية بعنوان «الأزقة» لباسل غندور. وفي حين لا معلومات عن أفلام جزائرية جديدة إلا أن الجزائر موجودة في صميم الفيلم التونسي «قصة حب ورغبة» لليلى بوزيد. كذلك هناك ترجيح لفيلم تونسي آخر هو «غموض» لمخرجة أنثى أيضاً هي ندى حفيظة.
من المغرب فيلم جديد لنبيل عيوش بعنوان «إيقاعات كازابلانكا». فيه يعود عيوش إلى حكايات الدار البيضاء وأزقتها وعصاباتها الصغيرة. كان المهرجان الفرنسي استقبل لعيوش سنة 2012 «جياد لله» ثم عرضت له مظاهرة «نصف شهر المخرجين» «حب كثير» سنة 2015.


بتاريخ : 11/05/2021