الأحمر يتدفق

من وجنتي الفتاة، ومن تلابيب الوردة في الحديقة أو في الكأس، ومن الرصاص الملعلع فوق الرؤوس، ومن جوف التنور المشتعل،

مـــوت الأم

ماتت أمه مساء البارحة، أو منذ ساعتين أو ثلاثا: لا يدري بالضبط. هاتفته ابنة أخيه المتوفي منذ سنوات قائلة: [مي

هذا الوطنُ

سلاسل جبال على معصميك وقمر مسمر فوق رواق الليلْ النجومُ نياشٍ على كتفيكَ و كلماتي إليكَ نشيدُ الروحْ المعلقةِ على

      رحيل بوسلهام الكط عراب البحث  في التـراث الــغربـاوي

  سألوا الإمام علي : ـ هل هناك شيء أعظم من الموت ؟ قال : ـ نعم فراق الأحـــــبــــــة ربطتني

«مثل جريان نهر هادئ»

الوجوه العتيقة تتساقط مثل نيازك شاردة . في النهاية سوف أرحل إلى مكان ما تتسلى فيه روحي للمرة الأخيرة وربما

العودة إلى جذور قرية بني عمار : مذكرات إدريس لكريني «طفولة بلا مطر»

يعود الورد إلى حقله، والبذور إلى أنسابها الترابية، بعد أن تضوعت في أبهائهما مثارات الزمان وتحولاته، ليصير البرعم المتنطع عودا

«مجهول الحال» والتداوي بالذاكرة : سعيد بنسعيد العلوي يستعيد أعطاب الزمن الديمقراطي في السبعينات

بعد خماسية روائية «مسك الليل»، و»الخديعة» و»ثورة المريدين»، «سبع ليال وثمانية أيام»، «حبس قارة»، صدرت عن المركز الثقافي للكتاب، رواية

« أحدب الرباط» بعدسة أحمد المديني مسيرة في القصة القصيرة من 1971 إلى 2024

صدرت للكاتب المغربي أحمد المديني مجموعة قصصية جديدة بعنوان: «أحدَب الرباط» عن المركز الثقافي للكتاب(بيروت/ الدار البيضاء)، وهي تتويجٌ لمسيرة

اللوح المحفوظ

لا أحد بوسعه أن يقف على مسافة تفصله عن آخر كتاب حقيقي قرأه. لا قارئ ينجو من ذلك الشعور المتدرج

عدالة القضية في الذاكرة والوجدان