مليكة نجيب مروضة الأفكار والكلمات
بالهدوء عينه وبالابتسامة الناضجة التي كانت تحتويك بدفئها وبحضورها الغامر المتخلي عن ضجيج أنوثات امتهن الواجهات والأضواء، وسارعن بل اشتغلن
إقرأ المزيدبالهدوء عينه وبالابتسامة الناضجة التي كانت تحتويك بدفئها وبحضورها الغامر المتخلي عن ضجيج أنوثات امتهن الواجهات والأضواء، وسارعن بل اشتغلن
إقرأ المزيدحب لا تحتاج الدّميةُ للحُبّ فقط يداً تلهو ووقتاً لا يُحتَسَبْ حياء للصّفاقة عُنوان: دميةٌ تحسِرُ فيها العينان مسخ
إقرأ المزيدـ «جبتى ليّ ولدي في صندوق، ياك» أخرجتها من جوفها حارقة، ممدودة الأحرف. اللغة من كانت تعوي وهي تُغادر صدرها.
إقرأ المزيدأُريدُ أن أَصِفَ جسدَكِ. لا حَدَّ لجسدكِ. جسدُكِ بتلةُ وردٍ ناعمةٌ في زجاجِ ماءٍ صافٍ. جسدُكِ غابةٌ وحشيّةٌ بأربعينَ حطّاباً
إقرأ المزيدأنا جيّد هنا. أتعايش مع حرارة الصيف بحميمية؛ أرتمي في المسبح الذي حفرته في خيالي فأشعر بانتعاش لذيذٍ، وأمدّ يدي
إقرأ المزيدكيف يتأسس البعد الأسطوري في الكتابة الشعرية ..؟ ذلك هو السؤال الذي تحاول هذه الورقة الإجابة عنه . وبدءا
إقرأ المزيدنشير بدايةً إلى أن الجائزة توصلتْ بمائة وسبعين رواية للترشيح للجائزة مستوفية لشروطها. تنتمي الترشيحات إلى جميع الأقطار العربية تقريبًا
إقرأ المزيدليس لدى خالد أخازي خطٌّ أحمر، فالروائي خالد أخازي لا يُشبه سوى خالد أخازي، المُجرّب الذي يقلب الطّاولة على رأس
إقرأ المزيدلا يحمل الكُتاب الأرغونيون أي ادعاءات زائفة. يعملون وفق خطاطة ثابتة، وأقصى طموحهم هو أن ينجحوا في الترقيع وطمس الأصل
إقرأ المزيد(1) الشِّعْرُ وَفَخُّ الْعَادَةِ: كلّ كتابةٍ شعريةٍ لا تتولّد من الأصل تعدّ لقيطة الهوية والانتماء، فتأتي ذات خِلْقة مشوّهة ومعتلة
إقرأ المزيدقراءة و تحميل