«البنت التي لا تُحب اسمها» لإليف شافاق

أصدرت دار «الآداب» اللبنانية أخيرا الترجمة العربية لرواية إليف شافق، أنجزتها المترجمة نورا ياماتش، وهي رواية تقع في 159 صفحة، وتدور أحداثها في عالم فانتازي طفولي، ويجوز تصنيفها كرواية لأدب الناشئة
اختارت الكاتبة التركية إليف شافق أن تجعل من عنوان روايتها «البنت التي لا تُحب اسمها» مُحركا لفضول قارئها، الذي يبحث في متن السرد عن دوافع هذه العلاقة المتوترة بين تلك البنت واسمها، الذي هو بيت هُويتها الأول..
تطرح إليف شافق عبر أبطالها الصغار، مسألة فقر الخيال والمعرفة اللذين أصابا العالم، حتى باتا سلعة نادرة، فحتى الكرة السحرية التي كانت دليلهم لتلك القارة كانت تشع نورا كلما اقتربت من الكتب، ويفر منها السحر كلما ابتعدت عن الكتب والمكتبات.


بتاريخ : 07/09/2019

أخبار مرتبطة

على بعد أيام من حلول الذكرى الثامنة والعشرين لرحيل الصحافي الكبير أخينا محمد باهي حرمة ( 4 يونيو 1996)، فإن

حدث ذات مرّة أن سأله أحد أصدقائه عن سرّ اشتغاله علىجانب من التراث السياسي الإسلامي ما يفوق العقدين من الزمان

تعززت المكتبة الوطنية بإصدار جديد تحت عنوان ” محمد الحيحي… ذاكرة حياة ” من تأليف مشترك للفاعل المدني والحقوقي ذ.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *