أصداء أصوات غافية .. جورج تْرَاكْلْ: ( 188 ـ 1914) أيقونة النمسا، والشعر الكوني الملتاع
في اليوم الذي استعد فيه جورج تراكل للذهاب إلى جبهة الحرب كممرض وصيدلاني، أقصد الحرب العالمية الأولى التي اندلعت للتو،
إقرأ المزيدفي اليوم الذي استعد فيه جورج تراكل للذهاب إلى جبهة الحرب كممرض وصيدلاني، أقصد الحرب العالمية الأولى التي اندلعت للتو،
إقرأ المزيدلم يكن في المشهد التباس: الماء القليل في الصحن يكْبو، ولا أمَلَ في أن تعْبث بهدأته ريحُ صباح. ومثل زُهيرات
إقرأ المزيد( وأنّ الشخصيّة المعروفة باسم بورخيس- هذا الأعمى العجوز ، صاحب العكّاز والابتسامة القاحلة- ليس إلاّ ممثّلاً إيطالياً من الدرجة
إقرأ المزيدشارل، أخذناك إلى حافّة الأرض لقد حدستَ: البؤسُ هناك أخفُّ إيلاماً أقلُّ ضراوةً كنا نردّد وصيتَك: Emmenez moi au bout
إقرأ المزيد-1 رَصِيف: عَلَى الرَّصِيف، مُطْرِقاً أَمْشِي، حَيْثُ لاَصَخَب اليَوْمَ فِي الشَّارع إِلاَّ صَوْت بهْلُول يَتَلَفَّعُ بِسُدُولِ الظَّلاَم. كَان البهْلُول بِلُغَةِ
إقرأ المزيدشفيـق عَلَى أَرِيكَة طاعنة فِي السِّنِّ أيقظتني قطراتُ المطر عَلَى مَرَايَا مُهشمة ، مُستلقياَ عَلَى مَتاهَة الْمَاضِي بِأجنحة طائشة آه
إقرأ المزيدأَحْملُكَ سِرًا بينَ ثنايا لُجّتِي فِجاجِ ارتباكِي كلما ثَقُلَ ازدادَ الحَنِينُ أَلَقًا وازددتُ أنوثةً حتى مدارِ الموتِ أَحْمِلُكَ….نظرةً بينَ
إقرأ المزيد1 في الشعر قوةٌ ميتافيزيقيةٌ كبرى حتى وهو يتناول أبسط الانفعالات الإنسانية وينزل إلى الأرض متابعا الحالات الإنسانية العادية،
إقرأ المزيدحين اطلعنا، كقراء، على مجموعتك القصصية «حزن في الرأس وفي القلب» في سبعينيات القرن الماضي، وكنا شبابا مدمنا قراءة
إقرأ المزيد1 الرجل الذي … عاد لشقته ثائرا كالريح بدل أن يفتح ثلاجة النبيذ ويقشر السمك مات في المطبخ واقفا مثل
إقرأ المزيدقراءة و تحميل