الصحافة الإلكترونية تتناول الأرضية التوجيهية لتأطير النقاش الاتحادي حول تدبير الوضعية الراهنة

حضيت الأرضية التوجيهية لتأطير النقاش الاتحادي حول تدبير الوضعية الراهنة التي قدمه ادريس لشكر الكاتب الأول لحزب الاتحاد الاشتراكي باهتمام كبير في وسائل الإعلام الإلكتروني.
فمباشرة بعد تعميمها على أعضاء المكتب السياسي والمجلس الوطني لفتح النقاش حولها، تناولت مجموعة من المواقع مبادرة الكاتب الأول لحزب الاتحاد الاشتراكي بالتحليل، وطرحت بعضها بعض العناصر الواردة فيها.
في مايلي بعض مانشر عن الأرضية التوجيهية في الإعلام الرقمي الوطني:

 

hespress


لشكر يرفض تشويش اللحمة الوطنية

اختار لشكر في أرضيته الدعوة إلى «الحفاظ على اللحمة وحمايتها من أي تشويش، لأننا أمام فرصة تاريخية قلَّما تتاح للأمم»، على حد تعبيره، مشددا على أنها «فرصة لإعادة البناء على أسس سليمة، وترسيخ المكتسبات وتقوية الخصوصية المغربية».
وشدد زعيم الاتحاديين على أنه «لا مجال للذاتية كيفما كان نوعها؛ إذ علينا اليوم أن نشكل كتلة وطنية لا تستثني أحدا، أغلبية ومعارضة، أحزابا ونقابات، جمعيات وأفرادا»، داعيا إلى تكوين جبهة متراصة لتقديم التضحيات اللازمة من أجل الخروج من هذه الأزمة.
و دعا لشكر إلى مراجعة المنظومة الانتخابية لتكريس تمثيلية سياسية حقيقية وإفراز نخب كفؤة ونزيهة، وطالب بضرورة تجاوز الأزمة المزمنة للمنظومة التمثيلية والسلبيات المتراكمة، وخاصة ضعف أداء المؤسسات المنتخبة واستفحال الفساد الانتخابي باستعمال المال أو الإحسان واستغلال النفود، وذلك من خلال ضمان التنافس السياسي المتكافئ والشريف والاقتراع النزيه والشفاف.
وفي هذا الإطار، دعا الكاتب الأول لحزب «الوردة» إلى إجراء حوار شامل مع الهيئات السياسية، أغلبية ومعارضة، من أجل معالجة اختلالات المنظومة التمثيلية وتعزيز نزاهة العملية الانتخابية، وطالب مجلس حقوق الإنسان وهيئة الوقاية من الرشوة بالمساهمة في الإصلاحات الانتخابية المرتقبة، وكذا مراقبة نزاهة العمليات الانتخابية والإعلان عن ذلك في آنه، انسجاما مع المهام الموكولة لهما، دستوريا وقانونيا.

lesiteinfo


لشكر يُجدد دعوته إلى مراجعة المنظومة الانتخابية 

جدد إدريس لشكر الكاتب الأول لحزب الإتحاد الإشتراكي للقوات الشعبية دعوته إلى “مراجعة المنظومة الانتخابية من أجل تكريس تمثيلية سياسية حقيقية وإفراز نخب كفأة ونزيهة، وذلك انسجاما مع مذكرات الحزب في هذا الشأن”.
ودعا الكاتب الأول لحزب الوردة في “أرضية توجيهية لتأطير النقاش الاتحادي حول تدبير الوضعية الراهنة” إلى “ضرورة تجاوز الأزمة المزمنة للمنظومة التمثيلية والسلبيات المتراكمة، وخاصة ضعف أداء المؤسسات المنتخبة واستفحال الفساد الانتخابي باستعمال المال أو الإحسان واستغلال النفوذ، وذلك من خلال ضمان التنافس السياسي المتكافئ والشريف والاقتراع النزيه والشفاف”.
وشدد على ضرورة “إجراء حوار شامل مع الهيئات السياسية، أغلبية ومعارضة، من أجل معالجة اختلالات المنظومة التمثيلية وتعزيز نزاهة العملية الانتخابية”.
وطالب المسؤول الحزبي كل من “المجلس الوطني لحقوق الإنسان” و”الهيئة الوطنية للنزاهة والوقاية من الرشوة ومحاربتها” إلى المساهمة في الإصلاحات الانتخابية المرتقبة وكذا مراقبة نزاهة العمليات الانتخابية والإعلان عن ذلك في آنه، انسجاما مع المهام الموكولة لهما، دستوريا وقانونيا”.
وأكد على ضرورة “توسيع مجال تقاسم السلط بين مراكز الدولة والمجالات الترابية اللامركزية، وذلك بتسريع تنفيذ ميثاق اللاتركيز الإداري الذي نص عليه الدستور وأصدرته الحكومة بمرسوم في دجنبر 2018”.
وأوضح أن الأمر”سيسمح بدعم جهات المملكة ببنيات إدارية تتوفر على الاستقلالية الكافية لبلورة سياسات عمومية جهوية تستجيب لخصوصيات المجالية لكل جهة وكذا تفعيل وتطوير مخططات التنمية الجهوية التي بقيت أغلبها بعد مضي أزيد من أربع سنوات على الانتخابات الاخيرة مجرد حبر على ورق او لم يتم اعدادها الى الآن”.

chouf tv


لشكر يدعو إلى تشكيل كتلة وطنية:البلاد أمام فرصة لإعادة  البناء على أسس سليمة

دعا إدريس لشكر، الكاتب الأول للاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، إلى ضرورة تشكيل كتلة وطنية لا تستثني أحدا، والحفاظ على اللحمة الوطنية وحمايتها من أي تشويش أو حسابات سياسية ضيقة، لأن البلاد أمام فرصة تاريخية لإعادة البناء على أسس سليمة من أجل ترسيخ المكتسبات وتقوية الخصوصية المغربية.
وشدد إدريس لشكر، في أرضية توجيهية لتأطير النقاش الاتحادي حول تدبير الوضعية الراهنة تحت عنوان “استشراف المستقبل : جائحة كورونا فرصة لانطلاق النموذج التنموي الجديد على أسس سليمة”، على أهمية التناغم الحاصل بين الدولة بمؤسساتها وسلطها التنفيذية والتشريعية والقضائية التي تحمي حياة ومصالح مواطنيها، والمجتمع الملتزم بقرارات وإجراءات مؤسساته.

alaoual


لشكر يدعو إلى “تشكيل كتلة وطنية لا تستثني أحدا” بعيدا عن   “الحسابات السياسية”

دعا إدريس لشكر، الكاتب الأول للاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، إلى “تشكيل كتلة وطنية لا تستثني أحدا”، والحفاظ على ما وصفه بـ” اللحمة الوطنية وحمايتها من أي تشويش أو حسابات سياسية ضيقة”.
واعتبر لشكر في أرضية موجهة لحزبه، حول تدبير الوضعية الراهنة تحت عنوان “استشراف المستقبل : جائحة كورونا فرصة لانطلاق النموذج التنموي الجديد على أسس سليمة”، أن البلاد “أمام فرصة تاريخية لإعادة البناء على أسس سليمة من أجل ترسيخ المكتسبات وتقوية الخصوصية المغربية”.
وقال لشكر أن الاتحاد الاشتراكي رفع شعار حول مشروع النموذج التنموي الجدي، وهو “دولة قوية عادلة.. مجتمع حداثي متضامن”. معتبرا أن الجميع يعي، اليوم على المحك، معنى الدولة القوية العادلة ذات المصداقية. المتحملة لمسؤوليتها والوفية بالتزاماتها، ومعنى المجتمع الحداثي المتضامن بغض النظر عن الانتماء الطبقي أو الفئوي أو الجغرافي أو النوعي”، حسب ذات المتحدث.
وأضاف لشكر في هذه “الأرضية التوجيهية”، أن “التعبئة الوطنية”، التي بدأت مع الدعوة إلى نموذج تنموي جديد وترسخت في زمن الطوارئ الصحية، “تقتضي مواصلة الإصلاحات السياسية، وخاصة مراجعة المنظومة الانتخابية”، داعيا إلى إجراء “حوار شامل مع الهيئات السياسية، أغلبية ومعارضة، لتعزيز نزاهة العملية الانتخابية”.

goud


 لشكر: خاص تشكيل كتلة وطنية لا تستثني أحدا ومراجعة القوانين  الانتخابية

دعا إدريس لشكر، الكاتب الأول لحزب “الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية”، الدولة إلى ضرورة تشكيل كتلة وطنية لا تستثني أحدا، والحفاظ على اللحمة الوطنية وحمايتها من أي تشويش أو حسابات سياسية ضيقة، لأن “البلاد أمام فرصة تاريخية لإعادة البناء على أسس سليمة من أجل ترسيخ المكتسبات وتقوية الخصوصية المغربية”.
وشدد إدريس لشكر، في ورقة سياسية بعنوان “استشراف المستقبل : جائحة كورونا فرصة لانطلاق النموذج التنموي الجديد على أسس سليمة”، على ضرورة مراجعة المنظومة الانتخابية، من خلال إجراء حوار شامل مع الهيئات السياسية، أغلبية ومعارضة، لتعزيز نزاهة العملية الانتخابية.
ودعا لشكر إلى تسريع تنفيذ ميثاق اللاتركيز الإداري، والإسراع بتطوير رقمنة إدارة المحاكم قبل التفكير في رقمنة المحاكمات، والتسريع بتفعيل القرارات والإجراءات المتعلقة برقمنة الإدارة العمومية بغية تعميم وتحسين الخدمات الأساسية لفائدة المواطن والمقاولة.

le12.ma


الاتحاد الاشتراكي يعلن أرضية للنقاش حول المغرب مابعد كورونا

شدد إدريس لشكر، في أرضية توجيهية لتأطير النقاش الاتحادي حول تدبير الوضعية الراهنة تحت عنوان “استشراف المستقبل : جائحة كورونا فرصة لانطلاق النموذج التنموي الجديد على أسس سليمة”، على أهمية التناغم الحاصل بين الدولة بمؤسساتها وسلطها التنفيذية والتشريعية والقضائية التي تحمي حياة ومصالح مواطنيها، والمجتمع الملتزم بقرارات وإجراءات مؤسساته. ودعا إلى ضرورة تشكيل كتلة وطنية لا تستثني أحدا، والحفاظ على اللحمة الوطنية وحمايتها من أي تشويش أو حسابات سياسية ضيقة، لأن البلاد أمام فرصة تاريخية لإعادة البناء على أسس سليمة من أجل ترسيخ المكتسبات وتقوية الخصوصية المغربية.
أوضح الكاتب الأول للاتحاد الاشتراكي أن أزمة كورونا أكدت صواب الاختيارات الاشتراكية الديمقراطية التي طالما دافع عنها الحزب، وأثبتت بالملموس إجماع الاتحاديات والاتحاديين بالانخراط الواعي والمسؤول في التعبئة الوطنية الراهنة. وأبرز، في الأخير، أن المرحلة المقبلة تتطلب، ليس فقط الدفاع عن المبادئ والقيم الديمقراطية والعمل السياسي والمؤسساتي المسؤول، بل أيضا تقوية البيت الاتحادي من خلال استثمار الدينامية الحزبية التي خلقتها مبادرة المصالحة والانفتاح، وذلك من أجل الدفاع عن المشروع المجتمعي التقدمي والحداثي.

febrayer


لشكر: سنلجئ للأممية للاشتراكية لاستكمال النضال ضد كورونا

في تفاعله مع الوضع السياسي العام، كتب الكاتب العام لاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، ادريس لشكر، أرضية توجيهية لتأطير النقاش الاتحادي حول تدبير الوضعية الراهنة، عنونها بـ »استشراف المستقبل: جائحة كورونا فرصة لانطلاق النموذج التنموي الجديد على أسس سليمة ».
وقال لشكر في نص الأرضية التي تتوفر « فبراير » على نظير منها،« إنها تجربة مجتمعية وإنسانية غير مسبوقة استدعت مني أن أشتغل على الواقع كما نعيشه جميعا ببيوتنا. إنني أتقدم هنا بمساهمة أتمنى أن تتلوها مساهمات أخرى تعمل على تغذية الحوار الحزبي، كما أتوخى من خلالها إطلاع الرأي العام الوطني وعبره كل المشهد الحزبي على التصور الذي أقترحه ».
« هذه الجائحة لها تبعات أقوى من الحروب والأزمات الاقتصادية »، يقول لشكر « وتدفعنا بالتالي لمساءلة منظماتنا الدولية والإقليمية التي عجزت عن التعامل مع هذه الأزمة الجديدة بقل المقاييس ».
وأبرز «إننا محتاجون لتعاقد عالمي جديد يتجاوز الدفاع عن الحقوق السياسية والسوسيو-اقتصادية والثقافية إلى الدفاع عن حقوق الكوكب والأجيال الصاعدة وإلا فإن هذه الجائحة قد تصبح الضربة القاضية على منظمة تتعالى مند مدة الأصوات المنددة بعجزها عن الدفاع على القيم التي أسست لأجلها. ولذلك سأعمل على المبادرة عبر إطاري الأممية الاشتراكية والتحالف التقدمي من أجل الترافع في هذا السياق ».

banassa


لشكر: نحن بحاجة لدولة قوية والسبيل هو إجراء انتخابات نزيهة

في هذه الورقة نحاول مناقشة الموضوع مع الورقة التوجيهية لتصور أطر الاتحاد الإشتراكي للقوات الشعبية الذي عبر عن جزء منه كاتبه الأول إدريس لشكر، في أرضية توجيهية لتأطير النقاش الاتحادي حول تدبير الوضعية الراهنة استشراف المستقبل، تحت اختير لها عنوان: “جائحة كورونا فرصة لانطلاق النموذج التنموي الجديد على أسس سليمة”. واعتبرها لشكر مساهمته الخاصة في النقاش الحزبي قائلا “إنها تجربة مجتمعية وإنسانية غير مسبوقة استدعت مني أن أشتغل على الواقع كما نعيشه جميعا ببيوتنا. إنني أتقدم هنا بمساهمة أتمنى أن تتلوها مساهمات أخرى تعمل على تغذية الحوار الحزبي، كما أتوخى من خلالها إطلاع الرأي العام الوطني وعبره كل المشهد الحزبي على التصور الذي أقترحه”.
الاتحاد الاشتراكي يعتبر من أقدم الأحزاب السياسية المغربية، ناضل رواد فكره الأوائل كالمهدي بنبركة وعبد الرحيم بوعبيد وعبد الرحمان اليوسفي وغيرهم كثر، من خلال الانتماء الأولى ضد الاستعمار الأوروبي لحزب الاستقلال، ثم غداة الاستقلال بعد الانشقاف عن حزب الراحل علال الفاسي، وأخيرا بعد الانشقاق عن الراحل عبد الله إبراهيم.
عرف الحزب انتماء لأطر مغربية قوية آمنت بفكرة اليسار الإشتراكي كتصور نظري لعلاقة الإنسان بالمجال، و كبنية تنظيمية تتنافس في سباق تطويع جهاز الدولة في توجه اشتراكي اجتماعي. أنتج الحزب أطرا قوية قادرة على إنتاج الأفكار ومساهمة في صناعة وبلورة تصورات الدولة لتدبير الشيء العمومي المشترك.

amazan24


لشكر يتهرب من محاسبة بنعبد القادر ويعد بجمع برلمان الاتحاد

أعدّ لشكر اليوم (الاثنين)، وثيقة من 26 صفحة، (تتوفر جريدة “أمَزان24” على نسخة منها) وهي بمثابة أرضية توجيهية لتأطير النقاش الاتحادي حول تدبير الوضعية الراهنة، استشراف المستقبل: جائحة كورونا فرصة لإطلاق النموذج التنموي الجديد على أسس سليمة.
وفي آخر فقرة من الوثيقة، يقول إدريس لشكر إنه يلتزم بدعوة المجلس الوطني (برلمان الحزب)، بتنسيق مع رئيس المجلس الوطني لحبيب المالكي، حين تتوفر الشروط لحضور كافة أعضائه وعضواته، مضيفا بأنه ينتظر أن يتفاعل كل الاتحاديات والاتحاديين مع الأرضية التوجيهية للنقاش، ويقدموا اقترحاتهم بشأنها والإضافات التي يرونها كفيلة بتطوير أداء الحزب، وإعداد أرضية للجنة التحضيرية، التي سيحرص على انتخابها وإعطاء الإنطلاقة لأشغالها.
ويقترح لشكر في الأرضية التوجيهية التي أعدها، النهوض ما بعد أزمة كورونا، من خلال العمل على أربعة جوانب يتضمن كل منها مستويات وخطوات، وهي؛ حماية صحة المواطنين وضمان العيش الكريم، ووضع الحجر الأساس لاقتصاد وطني جديد، وحماية النساء وجعل النهوض بأوضاعهن في قلب المشروع التنموي، ثم الجانب المؤسساتي، وأخيرا المستوى الحزبي.

 mahata24  


مبادرة فريدة من نوعها الكاتب الاول لحزب الوردة يصدر وثيقة كارضية للحوار  

في مبادرة سياسية فريدة من نوعها، على صعيد الاحزاب السياسية المغربية ، فاجأ الكاتب الاول للاتحاد الاشتراكي الاستاذ ادريس لشكر، الرأي العام الوطني باصدار وثيقة تفصيلية، طرح من خلالها تصوره لتدبير تداعيات جائحة كورونا في ارتباط بالنموذج التنوي الجديد المرتقب
قال الكاتب الاول لحزب الوردة في تقديمه لهذه الوثيقة “بعيش العالم بأسره، لأكثر من ثلاث أشهر متواصلة، حياة الانعزال والحجر الصحي من أجل محاصرة جائحة «كورونا – كوفيد 19»، وقد اختارت معظم الحكومات إعلان حالة الطوارئ والصرامة في تطبيق التدابير والإجراءات الاحترازية.
إنها تجربة مجتمعية وإنسانية غير مسبوقة استدعت مني أن أشتغل على الواقع كما نعيشه جميعا ببيوتنا. إنني أتقدم هنا بمساهمة أتمنى أن تتلوها مساهمات أخرى تعمل على تغذية الحوار الحزبي، كما أتوخى من خلالها إطلاع الرأي العام الوطني وعبره كل المشهد الحزبي على التصور الذي أقترحه”.
وتضمن الوثيقة خمسة محاور اساسية هي، حماية صحة المواطنين و ضمان العيش الكريم، ووضع الحجر الاساس لاقتصاد وطني جديد، حماية النساء وجعل النهوض بأوضاعهن اساس النموذج التنموي الجديد، بالاضافة الى الجانب المؤسساتي والاصلاحات التي يجيب ان تطاله لضمان الفعالية وتكريس الديمقراطية، ليختم لشكر وثيقته بتصور متكامل لدور حزبه والخطوات والاجراءات السياسية والتنظيمية التي يجب ان ينهجها .


بتاريخ : 21/05/2020