الشاعر مصطفى مَلح … هكذا غرقت في لجج «آخر الناجين من الطوفان»
(1) «لا ينْبَغِي أَنْ نَعْرفَ ٱلْوِجْهَةَ، أَنْ نَعْرفَ يَعْنِي أَنَّنَا نَغْتَالُ عُشْبَ ٱلْغَدِ، لاَبُدَّ من ٱسْتِقالةِ ٱلْحاسَّـة كَيْ نُشاَهِدَ ٱلْغَابَةَ
إقرأ المزيد(1) «لا ينْبَغِي أَنْ نَعْرفَ ٱلْوِجْهَةَ، أَنْ نَعْرفَ يَعْنِي أَنَّنَا نَغْتَالُ عُشْبَ ٱلْغَدِ، لاَبُدَّ من ٱسْتِقالةِ ٱلْحاسَّـة كَيْ نُشاَهِدَ ٱلْغَابَةَ
إقرأ المزيدلا تزال ملامح عامل الشاحنة عالقة بين عينيّ، تبثّ الرعب في جسدي الغض الطري، لقد تدلّى أنفه وتحلّبت شفتاه حتى
إقرأ المزيدثمة ما يدفع ويدعو ـ بين الفينات ـ للعودة إلى كبار الشعراء، والمفكرين الأفذاذ، والنقاد المرموقين، قصد استشارتهم في أمر
إقرأ المزيدالثابث إزاء كل رواية هو أنها نظام حضاري قابع في لاوعي المؤلف وعليه تؤسس اللغة السردية. ولفظ الحضارة هنا بمعناه
إقرأ المزيدقراءة في قصيدة الشاعرة مالكة حبرشيد:«مقدمة حائرة بين النص والبداية» * مقدمة : هو كسر للتلقي حين تبدأ الشاعرة نصها
إقرأ المزيدشجر للنعاس، شجر للغدّوّ، شجر للرّواح، شجر لغفوة القيلولة، شجر لسهام الحب القصيرة المضرجة بدماء العاشقين، شجر لأسماء الحبيبات القديمات،
إقرأ المزيدكَمْ يَلْزَمُكْ….؟ !هَذا الْوَقْتُ مِنْ مِلْحٍ وَأَنْتَ انْتَعَلْتَ الْمَوتَ مُنْذُ الصَّرْخَةِ الْأُولَى، وَحِيداً كُنْتَ، وَالنَّجْمةُ الْعَالِقَة ُ بَيْنَ سَحابَتَيْن، تَشْهَدُ
إقرأ المزيديحدث أن .. تلتقي الموت مرات لكن ملامحه تسقطها الذاكرة في ممرات الحياة.. يحدث أن.. يهجرك النوم فتتسلى بعدّ الأرقام
إقرأ المزيدبناء المعنى وترابط الأنساق في الخطاب الشارح مقدمة تحمل بعض المزاعم الذاتية وحتى الفلسفية خطابا منذرا بالهاوية، وآخر مُلّوحا
إقرأ المزيدمحكيات طفولة يهودية في المغرب لبوب أوري أبيطبول طعم المربيات نص سردي يجنس نفسه على أنه محكيات
إقرأ المزيدقراءة و تحميل