«صدى المفاتيح»
الصمت جائع، ولسان الفراغ يطول على جدران الذاكرة، يحاول إلصاق أشياء لزجة علقت برأس لسانه، كصورة المغنية الرشيقة، التي سرعان
إقرأ المزيدالصمت جائع، ولسان الفراغ يطول على جدران الذاكرة، يحاول إلصاق أشياء لزجة علقت برأس لسانه، كصورة المغنية الرشيقة، التي سرعان
إقرأ المزيدمنذ زمن طويل أخذ الموت أبي، بعد أن دهسته شاحنة كبيرة أكبر من رأسه المليء بالضحك. بعده ذهبت جدتي لأمي
إقرأ المزيدلَسْتَ مِنْهُمْ ولَسْتَ في الْخَارِجينَ وَلَسْتَ في الدَّاخِلينَ. لَا تَقِفْ قَلِقا،ً لا تَسْأَلْ، مِنْ أَيْنَ لَكَ بِطَلَلٍ تَبْكيهِ؟ مُحْتَفِلُونَ وَالْأَرْضُ
إقرأ المزيد1 خَرَجَ، وَلَمْ يَعُدْ. تَرَكَ في الصًّباحِ ظِلَّهُ. 2 في أَعْلى الشَّجَرَةِ، قَريبًا مِنْ وادي الْهَباءِ، بُلْبُلٌ يُغَنّي. 3 في
إقرأ المزيدالمدينة تمنحني الشعر وتستجيب لأسئلتي الوجودية لا شيء أفعله صباح كل يوم سوى الإنصات إلى الشّعر وهو يكبر فوق رأسي
إقرأ المزيدميلو دي آنْجِليس: شاعر وكاتب وناقد إيطالي من مواليد ميلانو 1951. يعمل مُحاضِراً في أحد المُعتقلات، وقد كان مديراً لتحرير
إقرأ المزيدحين تحط القصيدة علىأصابع الشاعر -العنوان باعتباره عتبة أساسية لها وظيفتها الرمزية والدلالية والمشروعاتية، هو إعداد في سياق قصيده
إقرأ المزيدامرآة تغطي نيرانها بكمها الأيسر كان صوتها يُسمع من بعيد. هل كان عليه أن يعلم أن الحكاية التي وضعتها على
إقرأ المزيدمنازل العشق النورس لم يحلق عاليا فلا مرافئ تنتظره ولا ترانيم للشوق، يغنيها في بيداء الطريق وهزيع الليل وهو يعبر
إقرأ المزيدغُصنٌ ينمُو ماِئلا َنحوَ الأرْض رغمَ نَسبي لشجرةِ التين وحليبِ أغصانها المُر تحت لساني. أنا لا أكبر. لكنَّ الماء في
إقرأ المزيدقراءة و تحميل