«باريس أبدا» للروائي أحمد المديني
في عشق مدينة تستنفِد ولا تنفَد «هذه يا سيدي مدينة تستنفِد ولا تنفد، أحشاؤها عميقة وزواياها غميقة، ولذلك تناسل
إقرأ المزيدفي عشق مدينة تستنفِد ولا تنفَد «هذه يا سيدي مدينة تستنفِد ولا تنفد، أحشاؤها عميقة وزواياها غميقة، ولذلك تناسل
إقرأ المزيدعن «فضاءات مستقبلية»، صدر، حديثا، للشاعر المغربي محمد بنطلحة ديوان شعري جديد موسوم بـ «سأنتظر أن يتنفس البُرنْزُ» أنجز
إقرأ المزيد/ الدقة يدل الوضوح: الرغبة لا إرادية. ومن ارتاب في ذلك، فليسأل القديس أغسطين كيف جاءه الانتصاب؟ في كتابات
إقرأ المزيدتشارلز سيميك أحد أكثر شعراء اليوم إنتاجاً. يتحدث في مجلة غرانتا، عن الحركات الشعرية والأطباق البسيطة والكوميديا التراجيدية. نُشرت قصائد
إقرأ المزيدكان أبي عاملا بسيطا في معمل للخشب، وكنا أسرة كثيرة العدد، فلم يكن راتبه يسمح بأن نقضي العطلة الصيفية بإحدى
إقرأ المزيدمواجهة عندما كنت أحبو أخبروني أن العالم يتسع منتظرا طلتي بجذل.. لما خطوت؛ ضاقت الطريق وعبس في وجهي الرصيف.. صخب
إقرأ المزيد(اشْتَقْتُ إلى ما خطَّ الشعراء على الأوراقْ من حرفٍ يترقرق كالماء ولا يتورَّع عن إحراقْ فعلى هذي الشاشة يستعصي الدمعُ
إقرأ المزيدأنا وكتابي في الشرفة، اللَّقلاقُ في صَومَعتِه بِعَينيَّ أجوسُ سطوراً ضئيلةً مِن قصيدة نثر، واللقلاقُ يَطيرُ فجأةً من أعلى وَحْدتِه
إقرأ المزيدفي المساءاتِ الممتلئةِ، بردٌ قارسٌ وثلجٌ أبيضُ كبياضِ الياسمينِ .. .. .. أرى نسوة حفاة يتـّجهْنَ نحوَ القبورِ ينبشْنَ قبري
إقرأ المزيد5 نصّ رومان ياكبسون Jackobson على أنّ ما يجعلُ من الأدب أدبا ليس هو الأدبُ، وإنما الأدبيةُ، وليس الشّعر، وإنما
إقرأ المزيدقراءة و تحميل